عَلَى مَائِسٍ كالغُصْنِ مُعْتدِلُ فالحُبُّ وحَدانِيةٌ لا تَقبلُ الشّرِك. قَلبٌ كَلحنٍ يَتُوقُ لإِستِمَاعِكَ إِليِ كُل لَيلَةٍ. لا شيئ يستوعُبنِي كمَا استوعُبَ انا كُل شيئ . خسرتُ نفسِي وانا احَاول اسعاد الجمِيع واليومَ انا اخسر الجمِيعَ بينمَا ابحث عن نفسِي . شيء مَا بداخلِي يمنعُنِي مِن الاتكاء على احَد ، يمنعُنِي مِن الثقهَ المُفرطهَ دائمَا . لستُ ذالك الإنسان الذي منِ الهجرِ يتعَب ، لكَن جمَال تِلك الذكريات فِي قلبي قبل ذاكرتِي هُو الذي يُتعبَ . شعُور قاسِي أن نشتهِي الرحِيل لكن الِي اين ؟ . ما زالَ صوتكُ في ثنايا مسمَعِي والشوق فِي صدري يُفتت أضلعُي والله ان الشوق فاق تحمُلِي ياَشوق رفقاً بالفؤاد الا تعّي؟ حاولت أن اخفّي هواكَ وكلما اخفيتهُ فِي القلبِ فاضت ادمُعِي . لا اعلمَ لماذا مَا عُدت مثلما كُنت لكن اللذي اعلم بهَ اننِي ساضلُ كمَا انا الان . .. "اهلا سيد كيم تايهونغ هل تريد الدخول" "نعم أريد جونغكوك" "جونغكوك في غرفته يمكنك الذهاب اليه" "حسنا" "اتيت من اجل جيني لكي اسألها فقد" دق الباب "اه عاهر لعين ألم تذهب أيها العا...هر" بلعت ريقها و أقفلت الباب بقوه بجوه الاخر .. "حسنا علي ان اطبخ شي" دخلت المطبخ (ليسا غرفتها كبيره و فيها حمام و غرفه نوم و غرفته ملابس و مطبخ و بلكونه على الحوش و البحر" "هل تردين حرق المطبخ ليسا؟" "آهه أخفتني أيها الأمير" "لماذا هل يوجد شيء ما" "لا لاكن تدخل على هاكذا و ترديني إلا أخاف؟" "حسنا إذن تر" "لحضه لما تدخل و كيف دخلت الغرفه و هي مقفله ماذا لو كنت ابدل ملابسي" "المفتاح معي. وانتي هنا لقصرين افعل ما أشاء و هناك غرفت ملابس سوف تبدلين هناك" "ماذا كنت تريد القول" "تريدين الأكل؟" "نعم لاكن لا اعرف الطبخ كنت سوف اكل ساندوش بيض و جبن" "نعم؟" "ساندويشت بيض و جبن" "مقزز" "ياهه انه لذيذ جربه" "لا اريد" "فقد جربه سوف اصنع واحد ان أعجبك كله ان لم يتعجب لا تأكله" "لدي فكره" قال جونغكوك "ماذا" ردت الأخرى (مارح اقول من قال وكذا بس انتو افهمو)
