part 4

7 2 10
                                    

pov Writer
كانت رين جالسه ضلت سارح في الفراغ بينما يتكلمان  شخصين فوق رأسها نضر نحوها الرئيس بنضرات مرعبه ومنزعجه

"هي انتي"

نضرت رين له في عينيه وقالت

"ماذا"

رد عليها بينما مازالت مربوطه بالحبال

"اريد ان تقومي لي بخدمه"

ردت عليه بينما تنضر له ببرود

"وماذا ان رفضت هل سوف تضربني ام تقتلني"

رد عليها بغضب وانزعاج

"حاولي فقط الرفض وسوف ترين شيء لن يعجبك"

ردت عليه رين بأنزعاج

"لا اتوقع اني استطيع مع هذه اليديدن المربوطه افتحها حتى اقوم بهذه الخدمه"

نضر نحوها بأشمئزاز وتكلم بغضب

"اسمعي سوف اعيدك اليوم الى عائلتك وانتي مرااقبه اي حرف خاطئ منك سوف يموت مايك الصغير لكن انا لن استمتع هكذا ستكوني مراقبه لمده ٣ سنين انتي الان عمرك

١٧ لذا بعد ٣ سنوات  سيكون ٢٠ امتلك صديق سيكون عمره في ذلك الوقت  ٢٢ ستتزوجينه  وان رفضتي سيموت شخص عزيز عندك مايك الصغير الذي مازال لم يرى

شيء في هذه الحياه  او جاك الذي يريد ان يعيش مع زوجته  او باهر الذي لم يكمل دراسته الى الان او كلير. التي تزوجت منذ عام واحد وابنتها مازالت بحاجه لها"

نضرت رين بصدمه وقالت بهدوء وخوف

"موافقه فقط لا تأذي احد اخوتي"

تكلم الرئيس بحقد

"جميعهم لا يستحقون الموت لكن والدك الوغد هو السبب لماذا لا اقتله فقط"

نضرت رين بصدمه للرئيس وقالت

"ما رأيك ان تفك الحبال الان"

فك الرئيس الحبال ونضر نحوها بألم رمى عليها علبه كريم وملابس وقال

"ارتدي هذه وضعي هذا على يديك وللمعلوميه اسمي سكاي امتلك توأم يدعى مايك  و لكننا افترقنا"

نضرت رين لسكاي هي لم تعد تستوعب ما يفعله وقالت

"اريد ان ابدل ملابسي اخرج قليلاً"

ضحك سكاي وخرج بدلت رين ملابسها ووضعت الكريم على يديها وقدميها وخرجت. لترى ان سكاي يقف بالباب قالت بسعاده لانها ستعود لللمنزل

"هيا بسرعه اين حقيبتي وايضاً ماذا سوف اخبر عائلتي "

تكلم سكاي بضحك على لطافه رين

"هذه حقيبتك ايضاً امل عن عائلتك فسوف تخبريهم انكي كنت في منزل هذه الفتى يدعى لايت عمره ١٩ سيأتي معك وعلى اساس انكي كنتي مصابه بحمى

ومغمى عليك طولى اليومين وامه كانت تعمل  ممرضى في المشفى وعالجتك بنفسها"

اومئت رين له وقالت

"لا اعلم اشعر انك انسان جيد سكاي لذا لا تجعل الحقد والكره يعميك صحيح كم عمرك"

تكلم سكاي بينما شحب وجهه

"رين لربما ستسكتي في المره الاولى لكن الثانيه سوف تكون مؤلمه اما عن عمري فهو  ٢٨"

*معلومه سكاي مو البطل *

ذهبت رين للمنزل بينما تشعر بالأنضار نحوها تشعر وكأنها مراقبه من كل النواحي وصلت للمنزل وفتحت الباب دخلت وطلبت من لايت الدخول دخلت ووصلت لباب

غرفه الجلوس فتحت الباب ودخلت رأت والدتها جالسه. ووالدها يحاول تهدئتها ذهبت راكضه نخو والدتها ووالدها وعانقت كلاهما الجميع كان متفاجأ عانقتها وقالت

"اين كنتي رين صغيرتي اين كنتي"

تكلمت رين وقالت

"امياصبت بحمى وذالك الفتى*اشرت على لايت لتتوار جميع الانضار له* والدته كانت تعمل ممرضى وعالجتني كان مغمى علي في شارع ولبقيت هناك لو لاهم" 

قام اخ رين باهر وانحنى له وقال

"شكراً لكم حقاً على ما فعلتموه من اجل رين"

نفى لايت برأسه وقال

"لا داعي يمكنكم ردها لي لاحقاً او حتى لا تردوها علي الذهاب الان ااوصلت رين من اجل لربما تقع في الكريق الى هنا "

قامت والدت رين وقالت بينما الدموع تنساب بين عيناها

"هل يمكنك على القليل شرب الشاي" 

نفى لايت برأسه وقال

"حقاً لا داعي لهذا لدي عمل مستعجل لهذا علي الذهاب الان وغداً لدي امتحان"

*معلومه تره يكذب لانو سكاي قال له لا تأخذ اي شيء منهم سكاي لديه حقد دفين على هذه العائله *

تكلمت دينو بحزن وابتسامه لطيفه

"يمكنك الذهاب اذا كنت مصر هكذا اتمنى لك التوفيق في امتحانك هذا"

تكلم لايت راداً على كلام دينو بلطف وادب

"اذن انا استئذن"

نضرت دينو نحو جاك بنضرات حاده ليقوم جاك بأيصال لايت للباب كان الجميع سعيد بعوده رين وخاصتاً باهر ومايك الصغير كانت الكذبه سيئه وحزنت رين لانها

سوف تكون مراقبه على الدوام سيكون الجميع ينضر لها بغرابه لانها سوف تتزوج في عمر صغير وبالأجبار

يتبع

تعبت يعني صدك ما عندي افكار بحيث البارت صار قصير بالنسبه اليه

My life changed حيث تعيش القصص. اكتشف الآن