قرائة ممتعة أحبائي ♡
لاتنسي النجمة☆
وخلي تعليق جميل يشجعني على الإستمرار_______
في ذلك الممر الطويل المزين بالورود، كان يمشي العروسان، وعلى كلتا الجانبين الكثير من الحضور من أقارب وأصدقاء العريس. طبعًا، العروسة لم تعزم أيًا من عائلتها أو أقاربها لأسبابها الشخصية، وهو كان متفهماً جداً.
كانا يمشيان بجانب بعضهما، والزهور تتساقط عليهما على طول الممر. وما هي إلا لحظات حتى وقفا أمام القس، ينتظران بأن يبدأ القس بالطقوس.
وما إلا ثوان حتى أخرج القس كتابه، يضعه على المنصة، ينظر إليهما بابتسامة. بدأ بخطابه، وكان الهدوء يعم المكان.
دقائق أخرى، وكان القس يخبرهم بأن يرددا العهود خلفه.
هو عهد أن يكون زوجها، سندها، درعها الحامي ورجلها المخلص. عهد أن يكون أمانها ومأمنها، وأن يكون معها في الصراء والضراء، يوفر لها جل سعادة الدنيا حتى آخر أنفاسه في تلك الحياة.
عهد أن يكون شريك حياتها، روحها، سعادتها، حزنها، تعاستها، فرحها وسرورها، وأن يكون ملكها وللأبد.
وهي عهدت بأن تكون زوجته، شريكة حياته وأمرأته. عهدت أن تكون مخلصة له، تدعمه وتسانده وتكون معه في الصراء والضراء لا تفارقه أبداً. عهدت أن تكون ملكه، خاصته وعلى اسمه جيون سولارينا، امرأة جيون جونغكوك.
كانت عيناها تلمعان بالدموع السعيدة، بينما كان هو ينظر إليها بنظرات حب واهتمام. كانا يرددان العهود، بينما كان القس يبتسم وينظر إليهما بفرح.
"أنتما رسمياً وشرعياً زوجان. مبارك لكما، اتمنى لكما حياة زوجية سعيدة"
قال القس حديثه ببسمة بعدما أغلق الكتاب. وعقب حديثه بدا التصفيق وهتاف الحضور يباركون لهما، بينما ابتسم بعمق ينظر إليها يشعر بسعادة عارمة. وأخيراً تم الأمر، وأصبحت زوجته رسمياً وملكه. والكثير من الحضور شهدوا على الأمر.
امسك بيديها يلتفت نحو الحضور يطالعم بسعادة، ثم نظر إلى زوجته بعشق. ثواني ليهتف الحضور أجمع بحماس:
"قبلة، قبلة، قبلة، قبلة.."
إلتفت إلى الحضور، والابتسامة لم تفارق محياه. ليلتفت إلى عروسته نظر لها بلطف يطمئنها أن تهدأ. دام هو معها، لا تخشى شيئاً. فقط الهدوء وتترك له هو زمام الأمور. فهو لن يفرط بها، أليس كذلك؟

أنت تقرأ
GATES HELL
Açãoيتم خطفها مع مجموعة من الفتيات من قبل أخطر عصابة لتجارة بالنساء. - لكن ما لا يعلمه أحد هو أن هذه الفتاة تحمل سرًا مظلمًا وخطيرًا، سرًا سيجعلهم يدفعون ثمنًا دمويًا لفعلتهم الساذجة تلك... لأنه عندما فتحوا أبواب جحيمهم، أطلقوا العنان لجحيم من الدم والد...