¹

282 11 39
                                    

مين يونغي ، رجل اعمال ، يبلغ من العمر 22

مين يونغي ، رجل اعمال ، يبلغ من العمر 22

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بارك جيمين ، العمر 22.

بارك جيمين ، العمر 22

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
نبذه’

انا مين يونغي اعيش بين عائله غنيه جداً علمتني على الغرور واني المرغوب بين الجميع

كنت محاط ببشر كثير ، وطنت الصديق الوفي للجيمع .

كنت فتى جامعي ، ابي كان يلح لي بأن ادرس الهندسه لكني رفضت ذلك ودرست الأعمال

لكي اضمن احد مؤسسات  ابي

.

تعرفت على صديق يُدعى جيمين هو حقا كان لطيف
رغم أنه خسر امه منذ ثلاث اشهر ، أباه كان مقعد سرير

وكان لديه اخ اكبر منه بسبع سنوات
ورغم ذلك كان يدرس وايضا يعمل بعد الدوام

.

"جيمين مابك هاتفك يتصل "
قلت بينما احرك بين يدي زجاجه العصير

"مرحبا ، مستشفى سيول ، نرجوا حضورك بأسرع وقت "
أردفت المراسله الخاصه بالمستشفي، بينما كان
هو بلوعي ولا وعي

"مالذي قالته "
كان هو فقط يتحرك بعشوائية

"يونغي ارجوك حرك سيارتك إلى مشفى سيول بسرعه"

.

وصلنا الى المستشفى إلى وهو يركض إلى المراسله
قائلا

"اناـ انا بارك جيمين اتصلتوا بي توًا "

"اوه، حسنا بارك جييون ، توفي بحادث سير"
أردفت وبعدها جيمين جلس بالأرض يبكي بحرقه

"اريد رؤيته"
قال مخبر تلك المراسله

"حسنا اذهب يمين ثم يسار
تجد عده أطباء اسألهم"

جيمين ذهب وأنا أمشي وراءه فتح جميع الأبواب إلى وان يعثر على أخاه الأكبر

دخل إلى الغرفه ثم اقترب يرفع عنه الغطاء ثم غطه أعينه بخوف من المنضر الذي أمامه

كان وجهه مشوه حرفيا لا يوجد ملامح له لذلك سحبت جيمين من الغرفه ثم احتضنته ضامه إلى صدري

.

يوم الجنازه كان والده مصر على الحضور على كرسيه المتحرك

أكملنا مراسم العزاء ، ثم ذهبت مع جيمين إلى منزله
.

انتهى 📍

وش رأيكم للحين ؟
رح تكون أكثر روايا من رواياتي فيها احداث .

لا تحبون يونغي تراه زق اصبروا عليه شوي

الأساس الرويا النهايه المفروض حزينه، انا ما عندي شي حزين.

الروايا امبرغ ، جميع اعمالي امبرغ 📍

Arrogance | ymحيث تعيش القصص. اكتشف الآن