- بأجسامنا العاريه نستلقي على السرير لا يغطينا غير قطعة من القماش الخفيف ، بينما هو يغط في نوم عميق انا لا احظى بأي من الراحة ، تسللت من تحت الغطاء وقفت امام المرآة رفعت شعري عالياً و اخترت افضل العطور والتي لها جاذبية قويه ، ورجعت لمكاني ، بهدوء ولكي لا يستيقظ سحبت نفسي بحركات حذره جداً حتى أصبحت بين ساقيه طبعت قبلة رقيقة اسفل عضوة ثم على ساقيه و بحركة خفيفه من لساني على عضوة احسست به بدأ ينتصب ، نجحت الخطة ، عدت الى مكاني وكنت قريبة جداً منه حتى ألتصق جسدي بضهرهه 🫂.
- احسست بها وهي بين ساقي تقبل ذاك الذي مجرد ما احس بقربها راح ينتصب بجنون ، بالكاد استطعت ان احافظ على هدوئي ، اضن بأنها استسلمت وعادت خاسرة حتى انها التصقت بجسدي تبحث عن أي ردة فعل ، توقعت بأن هذا المجنون سيعود لوضعه الطبيعي ، ولكنني تفاجات بقوة انتصابه ، رباه الساعة الثالثة بعد منتصف الليل اريد أن انام 😞، هذه الليلة لن تمضي بسلام !
امسكت بذراعها التي كانت تحيط صدري سحبتها بهدوء وصرت مقابلاً لوجهها ، كـانت مستعده لكل شي حتى انها رفعت شعرها بالطريقة التي افضلها أثناء ممارستنا للحب 🤤✨، لم اقاوم رائحة العطر التي كانت تفوح من كامل جسدها ، وضعت رأسي بين نهديها واستسلمت ، انا اريدها الآن وبشده ،
جسدها كان يغلي ، هي هكذا دائماً عندما تشتاق لمعاشرتي ترتفع حرارة جسدها جداً وتلمع عينيها بشكل جذاب يجبرني على اشباع رغباتها حتى وأن كنت في أقصى مراحل التعب ، وفي الحقيقة تعجبني طاقتها الجن*سية العالية دائماً ما تفاجأني بأشياء جديده تثيرني بجنون كهذه مثلاً 😅، واكثر ما احب هو ثنائها وامتنانها الدائم لي بعد كل ليلة نقضيها معاً ،
حاوطتني بذراعيها وبدأت بملاعبت خصلات شعري الطويلة المبعثرة ، نظرت اليها وأنا فعلاً اراها الآن تنظر لي بنظره شهوانيه جداً ، اه ياحبيبتي انتِ تعلمين انني لن اقدر على مقاومة سحرك هذا !!
طبعت قبلة حاره بين نهديها ، فشعرت بجسدها يرتعش ثم قبلة اخرى على نحرها واخيراً التقت شفتينا ، كنا ملتصقين ببعضنا البعض جداً يديها لا زالت بين خصلات شعري ، أما يدي انا فلم تستطع الوقوف اكثر ذهبت تتحرك بحرية على كامل جسدها وكأنها تتفقد عالمها الخاص ، على الرغم من الجو البارد إلا ان جسدها يتصبب عرقاً ، بحركه خاطفه رفعت يديها فوق رأسها وبدأت بتقبيلها بقسوة من شفتيها لنهدها صعوداً الى عنقها وثم خلف اذنها وانا اهمس بصوت ثابت " لن ادعك تتلاعبين بي وتتركيني لتنامي ، لن ارحمك الليلة " لم اسمع منها أي شي غير اهاتها القوية ، والتي تدفعني بجنون ، رجعت لنهدها وتركت اثار قسوتي المفضلة لديها في جميع اجزائه ثم نزولاً لبطنها وانا اتعمد أحتكاك شعر لحيتي الكثيف بنعومة جسدها ، تركت يديها إلا انها بقيت على نفس الوضع اصبحت بين ساقيها الآن وأنا أنوي أن أريها كيف تفعل هذا بي ، رفعت ساقها اليمين ووضعت يدي خلف اليسار ورفعتها قليلاً وبدأت بتقبيل فخذيها صعوداً لأسفل بطنها ثم بحركة خفيفه من لساني على هذه البقعة من جسدها المرسومة بشكل عجيب جداً وكأن الاله صنعها بكل حب ، ولا ادري ماذا فعلت انا عبده ليهدينياها ، امسكت شعري بقوة وهي تدفع بجسدها المرتعش لوجهي وكأنها تحثني على الاستمرار بقوة ، راودتني فكرة خبيثة ،
فتركتها فجأة واستلقيت على جانب السرير المقابل لها ...ما هيَ الفكرة وكيف ستنتهي 🫠؟