- سحبت نفسي من بين ساقيها وصفعت مؤخرتها بقسوة ، فنفجرت بالضحك الهستيري ، وتجهت الى الدرج وصعقت من هول ما رأيت ، نعم انا اعلم بأنها مجنونه ولكن ليس الى هذا الحد ! اخذتها ورجعت وانا مصدوم ، واشعر بالحماس قليلاً ، سألتها ما الداعي من ان تشتري ( سدادة المؤخرة )* وقضي*بي هنا موجود مع ابتسامه ساخره 😏؟!
-انا اعلم بأنه لا يميل للالعاب الجن*سية المؤلمة كهذا ، لا اني اعشقها فمال الحل ؟ ، سألني وهو يسخر مني بدون أي شك ، فأجبته باني اردت تجربتها معه لاني احب هذه الالعاب بشدة ، امسكت بيده وقربتها من فمي ، ولعقت السدادة بشراهه وقلت له " ادخلها ولكن ع مهلك فهذه المره الأولى "
- انا في قمة صدمتي ، امسكتها من خصرها وسحبتها لطرف السرير ولعقت فُتحت شرجها بالساني ثم ادخلت رأس السدادة ببطئ فصرخت بصوت عالً وسحبت نفسها بعيداً ، سخرت منها ومن هذا الالعاب التي ليس لهذا أي فائدة ،
- كانت مؤلمة جداً ولكني لازلت اريد تجربتها ، انا لم اجرب من قبل أي انواع الالعاب الجن*سية او الممارسات الشرجية ابداً فلابد من توسعتها قليلاً قبل التجربة ، هَو يسخر مني ويضحك ، سحبت اصابع يده وبدأت اللعقهم بنهم كاني التهم قضي*بة بيدي ! ، ثم بحركة سريعة ومفاجأة وضعت مقدمة اصَبعة على فُتحت الشرج وقلت له ادخله بسرعة .
- هي مجنونه ولا استطيع مقاومتها ، ادخلت اصبعي بسرعه وهي تتأوه بين يدي وانا اعامل شرجها وكاني امارس الج*نس اليدوي داخل مهب*لها ، انا اعترف الج*نس الخلفي له متعة خاااصه ومختله جداً !
- اشعر بكامل اصبعة بداخلي واحس بضيق مؤخرتي عليه وهذا مثير جداً ، امسكت يده واخذت احركها بسرعه حتى شعرت بأني سوف انفجر من الشهوه في وجهه الآن ، سحبت اصبعه من مؤخرتي وقلت بصوت عالً مليأ بالشهوه ادخلها الآن .
- امسكت السدادة وادخلتها في فمها بسرعة ثم إلى مخرتها ، ادخلتها بدُفعتاً واحدة وامسكت بخصرها جيداً حتى لا تتحرك وتفسد الامر .
- اشعر ببعض الالم الا اني احببتها جداً ، تأوهت كثيراً حتى اني بكيت من شدة النشوة ، قلت له " ادخل قضي*بك في مهب*لي ارجوك"
- سحبت السدادة من مؤخرتها مما جعل صراخها يملأ الغرفة ، لا أحب أن اراها تتمتع بغير قضي*بي ، قبلت مؤخرتها بلطف سحبتها لحضني بهدوء ، وفي داخلي بعض التوتر من رد فعلها بعد ان تهدء .
_ وللحديث بقية ✨.
اذا اعجبتكم اكملها 🥹🤎.
