انا أحمد بن عبد العزيز هحيلكم عن قصتي مع جدي والأشياء الي صدمتني؛ جدي خالد يسكن في الديرة وجالس في بيت له خاص فيه وما معه احد وما يريد احد معه ولكن كان يستقبلنا في العطلات الصيفية ويرحب فينا وخصوصا انه كان أبي الابن المفضل له وهذا العام بنروح له ف العطلة ورتبنا اشيائنا وخلاص طالعين علي الطريق، الطريق للديرة يحتاج يوم علي الاقل ف قلنا خلاص ننام ف اي استراحه وفعلا بعد ٨ ساعات وقفنا عند استراحه وفيها مسجد ابوي وانا دخلنا مسجد الرجال وامي واخواتي الاتنين مريم وعائشه دخلو مسجد الحريم واتغسلنا وخلاص هننام ف المسجد لان ابوي ما يبغي يدفع لو ريال ف الفنادق وما يحبها و يقول: بيت الله اكثر مكان أمان , المشكله اني لما جيت ابغي انام شفت كابوس مع اني ف المسجد شفت ان في باب مقفل وبداخله شيء بده يطلع ويتحرر وشفت حريم لابسين اسود ولكن حتي عيونهم مب ظاهرة وكانو يبغون ياخذوني ويقولون اني الي بساعدهم ف المشكلة الي هما فيها وبفتح الباب ولاكن يجي نور قوي ويحرقهم ويظهر قدامي المصحف الشريف وتبدأ الايه الي تقول بسم الله الرحمن الرحيم "واتبعوا ما تتلو الشياطين علي ملك سليمان..." الي اخرها واصحا من النوم مفزوع وكان اذان الفجر يأذن علينا وبعد الصلاة الحمد لله رحت للشيخ الي بالمسجد وقلت له: يا شيخ تقدر تفسر احلام قال وهو يناظرني من فوق لتحت : ما اقدر اجزم قول الي عندك ونشوف، وقلت له كل شيء ف الحلم وقال لي.......
أنت تقرأ
كتاب جدي "المشعوذ"
Ужасыتتحدث عن شاب يجد كتاب يبحث عنه كتاب متوارث عبر الاجيال شيئ سري تمتلكه العائله وهذا الشاب هو الوريث الجديد