مقدمة

8 1 0
                                    

اهداء : لنور ايامي، بهجة سنيني، اصدقائي، الذين وددت أن أهديهم الدنيا ومافيها ، لو استطعت

مقدمة :
أسفٌ أنا ، لو استسلمت ، بأي شكلٍ من الاشكال، لذاتي حينما كنت صغيراً، لاحلامي التي دفنت، في مقبرة امنياتٍ كثيرةٍ، ماتت وهي تنتظر أن تُحقق، وتخلد في التاريخ، لاصدقائي، الذين سأخذلهم، فأستسلم، ويذهب كل ذك الكلام، والنصح، هباءاً منثورا، لكنني مثل روضة الحاج حين قالت في اقتباس" لا أعرف كيف اصف مكان وجعي، إنه وجع الروح، وأنا لا أعرف مكانها، إنها كُلّي، إنها أنا، أنا التي توجعني)" لكن بالطبع بضمير المذكر

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اذا اقتربت النهاية، هذا اخر ما قد كتبتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن