اهداء : لنور ايامي، بهجة سنيني، اصدقائي، الذين وددت أن أهديهم الدنيا ومافيها ، لو استطعت
مقدمة :
أسفٌ أنا ، لو استسلمت ، بأي شكلٍ من الاشكال، لذاتي حينما كنت صغيراً، لاحلامي التي دفنت، في مقبرة امنياتٍ كثيرةٍ، ماتت وهي تنتظر أن تُحقق، وتخلد في التاريخ، لاصدقائي، الذين سأخذلهم، فأستسلم، ويذهب كل ذك الكلام، والنصح، هباءاً منثورا، لكنني مثل روضة الحاج حين قالت في اقتباس" لا أعرف كيف اصف مكان وجعي، إنه وجع الروح، وأنا لا أعرف مكانها، إنها كُلّي، إنها أنا، أنا التي توجعني)" لكن بالطبع بضمير المذكر
أنت تقرأ
اذا اقتربت النهاية، هذا اخر ما قد كتبت
Randomاذا تغلب مني اليأس، او حدث أي شيء، فليكن هذا أخر ماكتبت نص واحد يمكنه شرح بعضٍ من آلمي : " وأنّ الإنسانَ يموتُ في نهايةِ المطاف من تراكُمِ الأيام التي ابتلعَهَا". للكاتبه ( الآء حسانين) هنا مجرد نصوص واقتباسات، وربما غيرها احتفظ بهم، في حال اقتربت...