اتت رئيسه الخدم مارلي تصعد الدرج لتخبر الامبراطور ان الغداء جاهز حتى سمعت صوت صراخ تقدمت بفزع الى الباب لتطرقه بقوه
"ايها الامبراطور هل انت بخير"قاطعت تلك المرأه داو وهو في منتصف بلوغ الذروه مما اشتد بغضبه
"اغربي عن وجههي!!" صرخ بصوت عالي كفيل بان يسمعه كل من في القصر
ثم عاد بنضره الى الفتى الذي يبكي ويمد يده الى صدره محاولا ايقافه
" داو توقفف انت تؤلمني" ازداد بكاء اوفرود بهستريه
تقدم داو بوجهه الذي يبدو بدون رحمه وقبل جبين اوفرود
"نحن لم نبدأ بعد عزيزي"فتح اوفرود عينيه على مصرعها يبدو ان لاجدوى من توسلاته وبكائه " بلتأكيد لن اعيش "
لم يكن هذا البكاء سوى منشط جنسي لاذان داو يزيده من رغبته بجسد اوفرود الناعم
لذلك عاد الى حركته المعتاده حيث على وشك بلغ الذوره لو لم تقاطعه تلك الخادمه
كانت فتحته ضيقه وكأنه ضيق بلا نهايه مما جعل داو يبلغ الذروه بسرعه وقذف بسائله داخل اوفرود
حتى شعر اوفرود بدفئ داخله اطمئن انه الرجل الهائج بشرارته لقد انتهى
انقض داو بعناق حميمي على اوفرود ويلهث بشده
"اقلب جسدك اميري"
ردف بينما بحركه واحده جعل اوفرود ينام على بطنه
بارزاً مؤخرته المملؤه"ايهاا الوغد توقف. الم تنتهي دعني من فضلك
آه آه آه.."اصدر اوفرود انيناً خافتا وهو ويعض بشفتيه ويغمض بعينيه حين شعر بلسان داو يلعق بفتحته ويدخل بلسانه ويخرجه بمهاره
بيد واحد يمسك بلوساده بقوه ويد اخرى تداعب عضوه محاولا تشتيت نفسه من الالم
ضرب داو وركا اوفرود بحركه استفزازيه مما جعله يرفع مؤخرته ترتفع
لم يشعر بشيء سوى موجات من المتعه المجنونه تنتشر من مركز رغبته الى انحاء جسده حيث جعله يبلغ الذروة ويقذف بللحضه ذاتها جاعلا داو مستمتعا بهذا المنضر
ثم ارتفع داو بنضره الى الوساده على يساره ليأخذها بعنف
ويضعها تحت خصر اوفرود مما جعل مؤخرته ترتفع سامحه للتمعن بوضوحلم يتمكن داو الصمود امام هذا المنضر وابعد بيده بين ارداف اوفرود ليكشف عن فتحته التي لاتزال لم تغلق بعد
أنت تقرأ
Another world
Historical Fiction~ ايها الامبراطور ماذا لو كنت انا لست اوفرود الذي تعرفه ~ لايهم ما اسمك ومن انت انا احبك على هيئتك الان تلك الابتسامه التي تخرج من ثغرك والشتائم التي تشتمني بها وخوفك علي من الخطر وغيرتك القاتله اي سحر سكبته علي لأقع بحبك كلمجنون؟! ~مكتمله...