Part 13

32 8 18
                                    

تجاهلوا الأخطاء الاملائيه
.
.
.
.

ريما : مارايك بأن نتعاون معا

جاكسون : كيف؟!

ريما : انا ساخرجك من هنا ولكن ستكون رقيب عليه

جاكسون : موافق

ريما : جاكسون ، انا لا آشور عليك، انا اؤمرك بهذا

ريما: انا سأذهب الان وانت اياك وان تخرج من هذه الغرفه يوجد كاميرات فى كل مكان

جاكسون : حسنا لن اخرج منها ابدا

اومأت له والتفت لتذهب ولكنه صوته أوقفها

جاكسون :مهلا ، سوهو!اين سوهو

جاكسون : هو ليس له أحد أن وقع بيد هذا اللعين سيقتله ، وأخاه ، مينو مصاب بالسرطان ، يالهى

ريما : لا تقلق عليه فهو الآن فى طريقه إلى هولندا

جاكسون : هولندا
فهمت الان هو من اخبرك كل شئ أليس كذلك

ريما : انت ذكى جدا جاكسون وانغ ، سوهو بأمان الان 

جاكسون : اين هاتفى

ريما : لا أعلم

وخرجت من المنزل وهو أخذ يبحث عن هاتفه فى كل مكان هو متاكد أنه وضعه فى جيب بنطاله ولكن الآن هو لا يجده

"*"
"*"
"*"
"*"
"*"
"*"
"*"
"*"
"*"
ركبت السياره وتوجهت إلى منزل يونغى وصلت المنزل ترجلت من السياره اقفلتها ودخلت المنزل وهو كان يقف فى المطبخ

ذهبت هى إلى غرفتها دون كلمه واحده دخلت الغرفه واقفلت الباب خلفها جلست ع السرير وامسكت راسها بيديها

دق يونغى الباب ولكن لم ترد عليه وذهبت إلى الحمام واقفلت عليها الباب استحمت وارتدت شيئا خفيفا وتمددت على السرير

وهو أيضا تناول الطعام الذى حضره وذهب إلى غرفته وغطى فى نوم عميق
**
**
**
**
**
**
**
فى الصباح
تستيقظ هى من نعيمها، كانت الساعه العاشره صباحا نهضت من مكانها استحمت وارتدت ملابسها ونزلت إلى الأسفل

كان يجلس ينتظرها فى الاسفل رفع نظره تجاه السلم للمره الالف ووجدها تنزل من ع الدرج

يونغى : لما كل هذا التأخير

نظرت هى إليه بنظرات فارغه تماما وخرجت من المنزل دون الرد عليه، خرج هو خلفها ركبوا السياره وانطلقوا إلى الشركه

دموع وعشق المافياWhere stories live. Discover now