Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
بعدما يكتشف رافينيَا توريَاس بعد مرور عامان من مقتل والده أنه كان لاعب خفة محترف ويَستغل ذلك لأجل السطو والسرقة فكم كان يهوى الإستلاء على كل ماهو لامع. تفاقم إعجابهّ بذلك يَجعله يقرر إنهاء مابدأه والده بلبحث عن أرقى وأندر الَجواهر.
متحررة لَا تبتغيَ القُيود علَيها، مغرورة وصاخبة ذاك قد جعلها غارقة بعمق وسط جنون عظمتها فدوما ما كان يقودها عنادها للوقوع في المصائب معه فبعد جدال يختلف عن سابقيه مع والدها مصمم الأزياء الشهير يجعلها تحظر حفلة الألماس المخملية إكراها عنها متخذة مـكَانه في الدعوة
أناس من طبقة برجوازية وضحكات مصطنعة، موسيقى كلاسيكية هادئة والكثير من الإحترام المقرف تلك حتما أجواء لا تناسب لاشوسكي ولا تحتملها العاهرة دافينا وفي عقيدة الحظ التعيسة قرر القدر أن يبتسم في وجهها لأول مرة ويجعلها تعيش لحظات حماسية كانت قد جربت فيها طعم الموت الحلو.
خمسة عشر عاما مضت حاملة معها إعصارا من المشاعر العنيفة التي تأججت داخل خلد أحدهم تدفعه للثأر، قنابل صعبة الفك زرعت بتسلسل تهدد السفينة بلغرق وجريمة قتل أفزعت الجميع متزامنة مع محاولات منارك لسرقة أكبر جوهرة ياقوت في العالم والتي قيل أنها فقدت في البحر بالقرب من سنغافورة.
حين يحلق من جديد في سماء عالم الجريمة مخاطرا بسرقتها لأنها لفتت إنتباهه وسحرته بلمعانها ولكن ذلك سيودي لمسار مخالفا ولسيما حين تظهر في طريقه الأنثى حاملة جوهرة الألماسة الدموية.
ليتحول إهتمامه بلجوهرة الثمينة إلى إنجذاب مغاير لمالكتها المخادعة.
كان ليكون الحفل الناجح مجرد تيتانيك واقعية بعد مرور سويعات من الرقص الرومانسي وإحتساء الخمر.
