عزيزي القارئ ، بداية دخولك لقراءة هذه المقدمة فضول منك بقدر ما هو تعب طويل مني
أما بعد فهذه الرواية تسرد حياة الفتاة إيلا و معاناتها تحت راية الظلم التي رفعتها عائلتها ... إيلا بعد حياة بائسة طويلة تستطيع التغلب على الماضي و المضي في سبيل الإنتقام ، أين تتعثر خطواتها مع شريك عمها الراغب في استكشاف بياض قلبها على غرار سواده ...
و نهاية ، شكرا لكل فضولي سيعجب بكتابتي و يدعمني
نبذة :
" لم يعد مجرد أداة إنتقام "
" ماذا أصبح إذًا ؟"
"المنتقم منه "
-
-
" حياتي عبارة عن سواد ، لذا لا تحاول صبغها بنقيض للوني و خاصتك "
" بياضك يغلب على شرنا كلانا ، لا تدفني نفسك تحت رداء الإنتقام ، لا تفعلي هذا بنا "
-
-
" كذبت عيني و عقلي ، كذبت نفسي من أجلك ، لكن هاهو نصيبي من ثقتي بك أمام عيني ... أنت قاتلة قتلت زوجتي "
"استحقت ذلك "
-
-
"القليل من الظلم او الكثير منه لا يغير حقيقته ، ما يغيره هو صاحبه "
" إنه لا يعرف الحقيقة إيلا "
"كان عليه المعرفة "
-
-
"تأتيني المنية في غيابك ، و تعود الي الروح في حضورك "
"احذر غايدن ، سيأتي يوم لن تعود لك الروح "
-
-
" أحببت نسختي ، ما الذي كان علي توقعه ؟ "
" موتك مثلا! "
-
-
"لم يحملني الذي أنجبني في قلبه ، هل ستحملني أنت "
"أنا أحملك مذ عشر خمسة عشر سنة ، هل تضنين اني لن احملك في ما تبقى من حياتي
-
-
" كنت غبيا عندما وقعت بالحب "
" كنت غبية عندما وقعت بالحب "
__________________
أعزائي هذه الرواية "إيلا " على عكس روايتي الأولى "آثام قلبي " لن يتم نشرها إلا بعد الحصول على عدد قراء محترم
شكرا لتفهمكم
أنت تقرأ
Ella
Actionإيلا فتاة منسية من طرف عائلتها ، و عند أول خطوة منها في سبيل الإنتقام تتعثر بما يسمى حبا ... و بين جمال السقوط على أرض الحب و رغبة الإنتقام تبق في حيرة من أمرها