مقدمة

14 2 18
                                    


عزيزي القارئ ، بداية دخولك لقراءة هذه المقدمة فضول منك بقدر ما هو تعب طويل مني 

أما بعد فهذه الرواية تسرد حياة الفتاة إيلا و معاناتها تحت راية الظلم التي رفعتها عائلتها ... إيلا بعد حياة بائسة طويلة تستطيع التغلب على الماضي و المضي في سبيل الإنتقام ، أين تتعثر خطواتها مع شريك عمها الراغب في استكشاف بياض قلبها على غرار سواده ...

و نهاية ، شكرا لكل فضولي سيعجب بكتابتي و يدعمني 


نبذة : 


" لم يعد مجرد أداة إنتقام " 

" ماذا أصبح إذًا  ؟"

"المنتقم منه " 




-

-



" حياتي عبارة عن سواد ، لذا لا تحاول صبغها بنقيض للوني و خاصتك "

" بياضك يغلب على شرنا كلانا ، لا تدفني نفسك تحت رداء الإنتقام ، لا تفعلي هذا بنا "



-

-



" كذبت عيني و عقلي ، كذبت نفسي من أجلك ، لكن هاهو نصيبي من ثقتي بك أمام عيني ... أنت قاتلة قتلت زوجتي "

"استحقت ذلك "



-

-




"القليل من الظلم او الكثير  منه لا يغير حقيقته ، ما يغيره هو صاحبه "

" إنه لا يعرف الحقيقة إيلا "

"كان عليه المعرفة "



-

-


"تأتيني المنية في غيابك ، و تعود الي الروح في حضورك "

"احذر غايدن ، سيأتي يوم لن تعود لك الروح "





-

-




" أحببت نسختي ، ما الذي كان علي توقعه ؟ "

" موتك مثلا! "





-

-




"لم يحملني الذي أنجبني في قلبه ، هل ستحملني أنت " 

"أنا أحملك مذ  عشر خمسة عشر سنة ، هل تضنين اني لن احملك في ما تبقى من حياتي 



-

-


" كنت غبيا عندما وقعت بالحب "


" كنت غبية عندما وقعت بالحب "



__________________

أعزائي هذه الرواية "إيلا " على عكس روايتي الأولى "آثام قلبي " لن يتم نشرها إلا بعد الحصول على عدد قراء محترم 


شكرا لتفهمكم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Ellaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن