"لا أستطيع فعل هذا!"
نظرتُ إلى يدي الحمراء المتجمدتين وألقيتُ الغسيل على الأرض.
ضرب الغسيل المبلل الأرض المتجمدة بقوة، مما أدى إلى تناثر قطرات الماء على وجهي.
"آه!، آه!"
صرختُ إلى السماء، بغض النظر عما إذا كان هناك من يراقب أم لا.
إذا كان هناك إله، فلا يمكن أن يحدث هذا.
*استغفر الله🙄🙏🏻
الشخص الذي مات من الإرهاق في العمل، يتم امتلاكه من قِبل شخص على وشك الموت من الإرهاق!
"لهذا السبب أنا بطلة وأنا عديمة الفائدة لأي شخص!"
استيقظتُ بسبب صفعة على وجهي بواسطة شخص لم أقابله من قبل.
وبينما كنتُ أكافح في عالم تغير فجأة، تعرضتُ للصدمة أكثر فأكثر، ولم أتصالح مع الوضع الذي كنتُ فيه إلا بعد فترة طويلة.
لقد كانت بداية فوضوية لدرجة أنني ما زلتُ أشعر بالنار مشتعلة بداخلي عندما أفكر في اليوم الأول وحدي.
"إذا ضربتُ ذلك الأب بقوة على وجهه، فلن تكون لدي أي رغبة أخرى."
نظرتُ إلى يدي الصغيرة العارية وجلستُ على مقعدي.
"...مؤخرتي تؤلمني."
ثم نهضتُ مرة أخرى لأن الأرض كانت باردة جدًا.
أخرجتُ بعض الملابس العشوائية من السلة، ووضعتها على الأرض، وجلستُ مرة أخرى، وحدقتُ في النهر بهدوء.
«حيازة رواية»
كنتُ أتخيل ذلك في كل مرة أقرأ فيها رواية.
ماذا لو كنتُ ديزي؟ ماذا لو كنتُ ولي العهد؟
لكن ذلك لا يعني أنني سأعيش حسب ذوقي تحت تأثير رواية حقيقية.
لقد كان خيالًا يمكن لأي شخص القيام به عندما يشعر بالإحباط من حبكة الرواية أو عندما لا يتمكن من فهم تصرفات الشخصية الرئيسية.
"يا إلهي، حتى لو كنتُ ممسوسة، فهذا هو الوقت الذي أبدو فيه الأكثر تعاسة."
المشكلة الأكبر هي أنني كنتُ الآن في الثالثة عشرة من عمري.
أنت تقرأ
✧خادمة ولي العهد المريض
Fantasyرﯛ̲୭آيـۘ❈ـۘة ڪـۘ❈ـۘﯛ̲୭ريـۘ❈ـۘة متـۘ❈ـۘرجـۘ❈ـۘمة🗝️ 🗝️اݪغــِْــٰݪافــ͡ـ فــ͡ـي اݪفــ͡ـصـ͒͜ـًݪ اݪأوُݪ°