تذكير لتجلس تتصفح الهاتف لتنام بعد مده ________________________________
تستيقظ بطلتنا بطلتنا بتعب لتذهب للنافذه لترى أنتفاخ وجهها لتصرخ بفزع لتنزل دموعها بصدمه فمن يراها يرتعب ليأتي الأعضاء بسرعه لينصدمو من وجهها جونغكوك "ياه من أنتي و أين تيلان" ليزداد بكائها ونحيبها تيلان ببكاء "أنا تيلان اللعنه عليك" جونغكوك بصدمه " ماذا لكن ماذا حصل لوجهك " تيلان "لاأعلم" شوقا "أنت مخيفه" تيلان ببكاء "انا أعلم ذلك لذى أرجوكم بلا مطرود أخرجو من غرفتي" ليخرج الجميع من غرفتها لتستحم وترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتنزل للأسفل وتنظر لهم أريد مرهما للحساسيه أرجوكم فانا لدي حساسيه من زهور اللافند ولكن لا أعلم من أين اتت تلك الزهور جونغكوك "انها موجوده بالحديقهفقد زرعنها البارحه عندما كنت نائمه تيلان ببرود" حسنا شكر لكم على الخدمه الجيده جدا " والان أريد المرهم أو أذهبو وأشترو لي فكما قلتم أنا معاقبه هيا جين "حسنا هدئي من روعك فنحن لدينا" ليعطيه المرهم لتذهب ناحيه المرأه لتبدأ بمسد وجها بخفه به لأنه يحرقها لتكمل ءلك وتذهب لتتناول الفطور فالبارحه هي لم تأكل وجبه العشاء لتكمل وتغسل صحونها لتجلس لتتءكر الرقم ذلك لتجلبه وتعاود الجلوس على الأريكه لتتصل بذلك الرقم لكن لم يجبها لتعاود الكره واحده وأثنان وثلاث ليرد وأخيرا تيلان ببرود وتوتر "كيم جوهان معي" ليلاحظ الأعضاء توترها لينصبو كامل تفكيرها على المكالمه محاولين سمع ماتقوله تيلان ببرود "هل تسمعني هل كيم جوهان معي" الشخص "لا لكن انا أبنه" تيلان بصدمه "ماذا أبنه هل أنت متأكد انا كذلك أبنته" الشخص "اسف لكنه قد توفي منذ سنه وانا كذلك أبنه أدعي مارك" تيلان بغصه "أسفه على مقاطعت يومك لكن هل يمكننا ان نصبح أصدقاء" مارك "نعم بالتأكيد أنا كيم مارك عمري 19" تيلان بأبتسامه مصتنعه "اسمي تيلان كيم تيلان عمري 20من كوريا" مارك "تشرفت بلقائك بالمناسبه ابي كذلك كانمن كوريا فهو قد سافر هنا ليتزوج بأمي بعد ماتعرفا بالهاتف وأعجبته ووعدها بالزواج لكن في العام الماضي توفي في حادث أحتراق بشع" انهى كلامه بحزن تيلان "نعم قد رحل وترك خلفه طفله لم يتم الأهتمام بها دائما ماكنتأسمع امي تترجاه للعوده لكن يرفض وانا لم أكن اعلم انه أبي هه مثير للشفقه" انهت كلامها بسخريه مارك بأستغراب "عذرا هل قلت شيئا" تيلان "اوه لا لم أقل شيئا فقط محزن بعض شيء أسفه على فقدانك له" لتغلق المكالمه بينما عينها على وشك اذراف دموعها هل كدات ستقتل شخصا ميتا أصلا يا ألهي هل كل وعودها بالنتقام والندم كانت سراب ها ياألهي ماهذا الحظ السيء لتصرخ وترمي الهاتف لحسن الحظ انه امسكه جونغكوك لكن تيلان لديها رأي أخر لتذهب وتجلب المطرقه لتأخذ الهاتف من يد جونغكوك وتبدا بتحطيمه بالمطرقه تيلان بغضب "اللعنه على حظي اللعنه لما كل شيء لا يمشي حسب تخطيطي اااعه" ليوقفه جونغكوك بسحبها لترمي المطرقه على الهاتف بينما تردف "متزوج ولديه أبناء كذلك بينما انا أتعذب هنا لعنه الجحيم عليك ياعاهر ليقاطع ذلك صوت جونغكوك الصارخ " تيلان توقفي" لتتوقف لتركل الأريكه بقدمها وتنهظ ذاهبه للأعلى لتغسل وجهها يالماء البارد فهي بدأت تشعر بالحراره بوجهها لشده غضبها تيلان بحقد "لا تزال هنالك تلك العاهره سأنتقم منها" فهي سمعت المكالمه امها مع الشرطي لكن كيف سمعتها واللعنه
Tilan POV تبكي تلك الجميله بالمستشفى بعد سماعها خبر وفات أمها ليأتي الشرطي ويعطيها هاتف أمها ويعتذر لها لتبدأ بالبحث به لترى تسجيل مكالمه فأمها ضغطت بالغلط عند أتصالها بالشرطه لتسمعه لتنصدم والسؤال هنا من كان ذلك
Tilan and POV
فتيلان منذ معرفتها للحقيقه تشك بجيوو فهي كانت تحقد على امها هي أخبرتها جميع الأحداث لكن لم تخبرها ابدا أنها كانت حاقده على روزان او أنها تشاجؤت مع جيهون لانه خانها مع تلك لكن الحقد بعيني تلك المرأه كان مرأيا لأعين تيلان المتنبها لذلك
__________________________
عند الأعضاء جونغكوك بينما يجمع بقايا الهاتف "ياإلهي لقد حطمته وجعلته فتاتا" جيمين" لكن مامعنى كلامها ذلك وبماذا فقدت أعصابها بعد المكالمه؟ " شوقا "نعم كلامها كان ينبع به هاله تبشر بالحزن" جين "نعم انا كذلك شعرت بذلك لا شعور اخر غير الخيبه والحزن" جيهوب "نعم علينا أكتشاف ذاك اليء المخفي" نامجون "جونغكوك حاول التقرب منها وكسبها وعندما تثق بك حاول سحبها بالكلام لعلها تعترف"
