♪عــــذࢪائــــــي أنـــــــــــتِ♪

37 2 0
                                    

ذࢪائـــــــﻲ أنتِ





قـلــب مـجروح من الـحـب...

قـلـب يـتــألـم مـن خـطـايا الـحـب...

و حـيـن يـقـع الـقـلبـان بــالـخـطـيـئـة تُـرسـم الـحُـدود...

و مـهـما طـال الـزمـان أو قـصُـر... لا يـتـغـيـر جـوهـر الـقـلـب

فـمـاذا سـيـحـدث يـا تُـــرى؟....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

«نعم... أنا من إغتصبك تلك الليلة أيتها العذراء»

٠
٠
٠
«قلبك أسود... أملت بتغيرك لكنك مازلت نفس الشخص القذر بالماضي»
٠
٠
٠
«لما الخجل... دعينا نعقد إتفاقا حسنا؟ تخلصي من خجلك الآن لأنه يحق لكِ الخجل بأوقات أخرى»

٠
٠
٠

«طبيب!... أرجوك أخبرني أنها مزحة بحق خالق السماء»

٠
٠
٠

«أنتِ لي منذ اليوم الذي رأتك به عيناي... و سيربط إسمك بلقبي عاجلا و ليس آجلا»

٠
٠
٠
«أنا كاتبة... و لن أتخلى عن حلمي بسببك أيها المغتصب»
٠
٠
٠
«آسف...آسف على كل شيء»

٠
٠
٠

«معاشرتك و أنت تنظرين لي و برضاك لها منظور خاص و شعور إستثنائي عذرائي»
٠
٠
٠
«تتزوجني؟... هه أحلام العصر بالألوان»
٠
٠
٠

< عَــــذْࢪَائِـــــــﻲِ... > حيث تعيش القصص. اكتشف الآن