جوسفير: ابقي مكانكِ لا تتحركي
ثم. وقفت بمكانها وتشاهدهم يقاتلون
مارتينا (تمتم): لن ابقى هنا مكتوفة لايدي سوف اساعدهم لكن احتاج لشيء..
جوسفير: ديوس احذر خلفك سوف يضربك بذيله
ثم بدأت مارتينا تبحث ورأت صخره" سوف اخذها لكن احتاج الى شيء اخر يفيدني".. وبقيت تبحث ورأت حصى لكن العصى صغيرة بحجم كف يدها ولكن اخذته. "ألان احتاج الى شيء حاد اممم".. وكانت تبحث بالقرب نهر ورأت حديده حجمه بكف يدها لكنها حاده مثل السكين ثم ابتسمت واخذته ورمت العصى ثم ترمي الصخره نحو التنين وانصدمت الصخره بظهره والتفت لها التنين وحدقت بها ديوس وجوسفير بصدمه ثم جاء نحوها التنين" مهلا مهلا".. ثم تركض بذعر وكان التنين سريع الى ان تعثرت وسقطت ثم بسرعه استلقت على ظهرها وصعد فوقها التنين وكان بحجم الفيل وهي تتنفس بصعوبه من شدة الخوف وركضو نحوها جوسفير وديوس حتى ينقذوها ثم هي تنهدت وادارت وجهها ورأت زهرة صفراء بجانبها وقطعتها وكانت انفاس التنين على وجهها وفتح فمه ليعضها لكنها طحنت الزهره بيدها لان الزهره كانت ذبلانه ثم رمته على عيون التنين وابتعد التنين عنها ونفخ النار من فمه والنار يتجه باتجاهها لكن بسرعه ركض عليها ديوس وصر انيابه الحادتين على بطنها ولكن صر اسنانه بلطف حتى لا تتأذى ثم حملها وركض وركض نحوهم جوسفير لكن ضربه التنين بذيله الطويل وتعثر جوسفير وسقطت ثم وضعها ديوس بلطف بجانب شجره
ديوس: ابقي هنا ولا تتحركي
مارتينا: لكن....
قبل ان تكمل جملتها اختفى ديوس من امامها لانه كان سريع بالركض
مارتينا: بحقك على لاقل دعني اكمل جملتي
ثم تتنهد وتبتسم وكانت تنتظرهم الى ان جائو لها بعد ساعه كامله وكان ديوس مصاب بمعدته ولكن لايزال على هيئة ذئب وكان جوسفير يركض نحوها ويحمل ديوس على كتفه ثم وقف امامها ويلهث
مارتينا: ماذا به هل هو بخير؟
جوسفير: لا يوجد وقت للشرح...
ثم يمسكها من معصمها ويركض الى ان خرجو من الغابة وصلو الى مكان مثل الصحراء وقف وهو يلهث وتلهث معه مارتينا وجوسفير وضع ديوس على لارض وكان ديوس مغمى عليه
مارتينا: هل معك حقيبة ديوس؟
جوسفير: الصراحة لا...
مارتينا: تبا ألان كيف سنعالجه؟
جوسفير: ابقي هنا ولا تتحركي سوف ابحث هناك عن شخص يساعدنا
مارتينا: حسنا لا تتأخر
ثم يذهب جوسفير وتحول ديوس الى رجل بشري ويلهث وكان العرق على وجهه وخديه حمراوتين ثم تجلس مارتينا بالقرب منه وضع يديها على ازرار قميصه ومسك ديوس معصمها
مارتينا: لا تقلق هذه انا فقط دعني ارى الجروح
ديوس:.....
كانت نظرت ديوس ضبابيه..ثم خلعت قميصه ورأت الجرح صغير ثم ابتسمت لانه الجرح صغير لكن لاحظت انها عضت اسنان وعرفت انه عضه ولامست جرحه باصابعها وهو اطلق تنهد وكانه يتألم ثم ابعدت اصابعها والتفت الى اتجاه الذي ذهب به جوسفير "اين انت يا جوسفير؟ لقد تأخرت".. ثم سمعت صوت جوسفير ومعه رجل مسن ثم ابتسمت لانه وجد شخص ليساعدهم لكن لاحظت رجل وسيم يمشي بجانب العجوز بشعر اشقر وعيون زرقاوتان ثم تقربو...
كايل: مرحبا آنستي انا كايل....
جايد: وانا اكون والد كايل تشرفت بمعرفتك
مارتينا: هل انتم من عامة الناس؟
جايد: نعم لماذا هذا السؤال؟ انتي مثلنا صحيح؟
ثم تبتسم مارتينا بارتباك وبدأت تكذب
مارتينا: نعم بالطبع انا من عامة الناس انا مارتينا
جايدن: هذا رائع
كايل: نحن من قرية الجساسه حسنا لنذهب يبدو هذا الشاب اصابته بالغه
ثم جوسفير يحمل ديوس على ظهره رغم ثق ديوس ألا ان جوسفير تحمل ذالك ثم اخذهم الرجل العجوز الى منزله واحضرو الطبيب وعالجه وغادر الطبيب ثم قدمت لهم زوجت العجوز طعام وتناولته مارتينا لكن جوسفير لم يأكل لانه لم يكن مرتاح
أليسا: لماذا لا تأكل يا صغيري؟
جوسفير: لست جائع
ثم تدخل فتاة جميلة بشعر احمر وعيون خضراء
أيشا: امي اخبرتك ان لا تخبري صديقتي اني هناك...
ثم التقت عيون أيشا بعيون جوسفير بينما تحدق مارتينا بها بأستغراب...
أليسا: اعتذر على تصرف ابنتي
مارتينا: وما اسمها؟
جايدن: اسمها أيشا...
ثم ابعد جوسفير عيونه عنها بأنزعاج بينما أيشا تتأمل وسامته
مارتينا: أسم جميل
أيشا: من هؤلاء؟
كايل: نحن ساعدناهم فقط هذهِ مارتينا وهذا جوسفير وفي غرفتي صديقهم ديوس
_تخطي الوقت__
كانت مارتينا جالسه امام المنزل في الليل تتأمل النجوم الى ان سمعت صوت خلفها واستدارت ورأت كايل وهو تقرب منها وقف بابتسامة لطيفة
كايل: ماذا تفعلين هنا بمفردكِ؟
مارتينا: لا شيء فقط أتامل النجوم
كايل:حسنا اذن هل يمكنك اخباري قصتكِ؟
مارتينا (بكذب): اه... قصتي؟ ا. ا. ا.. حسنا هو هو انا واصدقائي كنا برحله وضيعنا طريق العودة
كايل: اه... فهمت اذن الى فصائل تنتمين انتي واصدقائك؟
أنت تقرأ
✿تجسدت بجسد الشريرة✿
Fantasyكان الشعب يحدق بها الشعب بحماس وسيعدموها والدها واخوتها الذكور يحدقون بها ببرود بلا مشاعر بينما اختها والدتها يحدقون بها بحزن وتم قطع راسها..... "هل هذه هي حياتي حقا؟ هل ستنتهي هكذا" حياة اخرى كنت على لارض في الشارع انزف والناس حولي والدي يحضنني و...