part 4

333 19 3
                                    

إسبانيا(مدريد)
الساعة 11:30

"ديفيد "

وصلت للمنزل بعد إتمام بعض الأعمال متعبا دلفت
و صرخت لتأتي خادمتي المطيعة لأرى إن أتممت الأعمال المنزلية و طبخت الطعام و كلي أمل أن تنسى شيئا أو أن يكون الطعام محروقا أو مالحا حتى لو كان كل شيء على أكمل وجه سأعاقبها و أضربها

أحب سماع صراخها
و ترجيها لي بأن أسامحها
كيف تبكي
كيف تقطع أنفاسها عند خنقها
كيف تخاف الأماكن المغلقة و المظلمة و أحسبها في الغرفة و أضع هناك صرصورا وحشرات و لا أنسى الفءران لامتلاكها فوبيا منها أستمتع بخوفها مني

و لكنها نست أهم شيء فعلته لها يبدوا أنها من شدت الصدمة فكرا بأنه حلم و انتهى في الحقيقة بالنسبة لعمرها و الذي رأته في صغر سنها من الجيد أنها لم تجن حقا مع أنه ليس من فعل ذلك هو زعيمه الذي وكله بخطفها

قطع أفكاري دعسي على شيء عندما رفعت قدمي لأرى على ما دعست و جدت فتاة مزهرية مكسرة هذا ما أردته الآن لنفكر بعقاب لتلك الجردة الغبية

صرخت باسمها "ماريسا أيتها الحتالة إنزلي الآن هيا لصبري حدود و لا أنصحك بإختباره لن يعجبك ما سأفعل هيا تعالي "

"أيتها الجردة أين أنت "

"تتجرأين على تجاهلي سأريك أيتها العاهرة "

ذهبت لغرفتها أو بالأصح المخزن و بحتت جيدا كنت أمنعها من تنظيفه لانني أحب أن أراه تنام في الخردة مع الصناديق القديمة و العناكب و في الوسخ حتى الراءحة نتنة لعدم وجود نوافذ لدلوف الهواء النقي منها لأرى إبنة عائلة تعد من أغنى تلات عائلات في العالم تقطن في هذا المكان أقل ما يقال عنه زبالة
لم أجدها هناك فتسارعت دقات قلبي للفكرة التي أتتني.......بعد أن بحث في المنزل بأكمله و لم أجدها علمت أن ما خطر ببالي صحيح لقد..........هربت اللعنة عليك أيتها اللقيطة فقط لأعلم أين أنت فقط لأعلم و سترين سأزيدك من الجحيم إتنين

أخرجت هاتفي من جيب سروالي واتصلت برقم أنتظر رده بعد تواني رد الآخر قاءلا
"مرحبا ديفيد أعلم لما تتصل ستصلك الدفعة هذا الأسبوع فقط إعتني بإبنة ماكسويل" (قصده أن يعتني بها بالتعديب)

Mafia princesse حيث تعيش القصص. اكتشف الآن