في الصباح.......منزل الأوزوماكيأستيقظ بوروتو من نومه و أستقام و جلس على السرير و فرك عيناه
بوروتو:هاااااا كم الساعة الأن
و نظر لساعته و وجد أن الساعه 7 صباحاً
بوروتو:السابعة فقط
و عندها نظر للقلادة التي كانت يرتديها على رقبته و كان يفكر في سارادا و عندها نظر إلى الكيس الذي أهتدته له سارادا و أخذ الكيس و عندها رأى كرت صغير و أخذه و وضع الكيس جانبا و قرأ الكرت
محتوى الكرت
"أعرف أنك تحب الأشياء البسيطة ،لكن هذه القلادة تذكرني بك،لأنك دائما تمنحي الأمان و تدخل الفرح في قلبي "
نهاية الرسالة
بعد أن أكمل قرائتها كان يفكر في نفسه
بوروتو:(هل تذكرت كل اللحظات التي شاركناها؟،كان الأمر مجرد حديث بالنسبة لي،و لكن إذا كانت قد فكرت فيه حقا،هذا يعني أنها مهتمة بي،لكن ما شعوري الحقيقي أتجاها؟هل هي مجرد صديقة بالنسبة لي؟)
و عندها وضع الكرت جانبا و رمى نفسه على السرير و كان ينظر للسقف و قال
بوروتو:هل تتذكر ذلك الشيء الصغير الذي قلته في الماضي؟
كان يسأل نفسه هل تذكرت الشي الذي قاله و كان يتمنى أن تتذكره
فلاش باك قبل سنتين
ملاحظة:هذا الفلاش باك لما كانوا في كونوها
تعود الذكريات إلى يوم مشمس في فصل الربيع، حيث كان بوروتو وسارادا يجلسان تحت شجرة كبيرة في حديقة المدرسة. كانت الألوان تتراقص حولهما، وكانت الزهور تتفتح في كل مكان، مما أضفى جوًا مفعمًا بالحيوية.
كان بوروتو يتحدث بحماس عن شغفه بالأحجار، حيث قال
بوروتو: "أحب الأحجار الملونة. أشعر أن لكل حجر قصة يرويها."
و أبتسمت سارادا و قالت
سارادا، مبتسمة: "هل تعتقد أن الأحجار يمكن أن تشعر بشيء؟"
نظر إليها بوروتو بدهشة، ثم رد
بوروتو: "بالطبع! الأحجار تعكس مشاعرنا."
في تلك اللحظة، نظر بوروتو إلى حجر أزرق لامع على الأرض، وقال
بوروتو: "لو كان لدي قلادة على شكل حجر كهذا، سأحتفظ بها دائمًا."
و عندها فكرت سارادا في شيء و قالت في نفسها
سارادا: ("يجب أن أجد له شيئًا خاصًا.")
ومع مرور الوقت، بدأ بوروتو يشعر برغبة في مضايقتها. فقال، بابتسامة ماكرة
بوروتوبابتسامه ماكرة: "لكنك تعرفين أن الأحجار ليست جميلة مثل ابتسامتك، أليس كذلك؟"
أنت تقرأ
نثق ببعضنا حتى النهاية 💓(بوروسارا 💙🖤)
Lãng mạnالقصة ذي عبارة عن حياة عادية يعني هما ماهم ننيجا و يروحوا للمدرسه و هيك راح تعرفوا التفاصيل في القصة القصة:بوروسارا 🧡