حسنا مع البداية انا كاتبه جديده هُنا
اذا لم يعجبك حرف من حروفي أرجو أن تخرج من هنا
لا اريد الشتائم مثل الأطفال الاغبياء
الاحترام المتبادل اهم شيء لدي
اذا لم يكون لديك...
خرج
.
.
.
.
.
.
كانت اليلة سوداء مثل قلوب البشر و ينيرها بعض من الرعد كل ما يسمعه يرتجف جسده من دون وعي لكنه كان أمل الرؤيه شيء ما
َ
و ذلك الجسد الذي يسير بين الطرقات و المطر يتساقط عليه بدون ثبات
تشعر؟
لا تشعر!
َ
كانت تسير بهدوء يتمتم ثغرها يلقب الجو ب العاصفة السوداء
َ
بعض من دقائق تستمع إلى أصوات ضرب
تكسير صراخ و شتائم.
ابن العاهره
هههههه انظرو لوجهه
َ
صمت صمت
ِ
تسير نحو الصوت هي لا تعلم بأن الجحيم يرحب بها بكل خطوة تخطيها
تراقب بعيون متسرعه في الأجواء ترى حول خمس فتيان حول فتى يشتمون به و يضربونه
َ
كانت واقفه خلف الحائط و هيه لا حول بها ولا قوة لكن فجأه حملت حقيبتها من بعد ما سقطت من يديها
توقف كل من الخمسه ينظرون نحو الصوت احد منهم قال
َ
من هناك؟
َ
تراجعت حتى تهرب لبيتها الذي قد نست عنوانه بالأصل لكن ضهرها لتسق بصدر الذي كان خلفها
الشعور بقرب شخص ما نحوك يقرب شفاه من اذنها
.
(ماذا تفعل قطة صغيره هُنا)
صوته الذي جعل من حواسها تتحمس
تلتفت نحوه كانت المصيبة التي تنظر لها
َ
بعيون لا ترى منها غير الصلبة بسبب الظلام الذي يحل به من العاصفة
ً
لم تشعر بشيء فقط بيد تحاول فك غطاء وجهها
تشجعت بسرعه ضربته على المنطقه الذكوريه
وقع بالأرض بتألم
نظرت للطريق ثم ركضت بكل ما أتى بها من قوه
َ
تسمع الصراخ الذي أكاد ان يكون كالرعد تسمع احد يقول للذي سقط
أنت تقرأ
Black Storm
Teen Fictionالحسد الكره الغضب الحب لا شيء أمام الحقد الذي بداخلنا يقودنا حول الهلاك و الأجساد على الأرض تنثر من دمائها دماء حول الذي بيده كل شيء يمسك الجمجمة و يرسم بكل هدوء عليها..... . . . . . . . . أميليا اذا كنتِ تشتهين موتي ها أنا الآن أمامك ضغطي على ال...
