" عند الجد "
مصلح : ي بوي سامي مكلمني بموضوع
مشعل الجد : وشنهو الموضوع
مصلح : يبي يخطب بنتي تغريد لمحمد ولده
مشعل الجد : والله ونعم نعرفهم طيبين وسمعتهم زينه
ضيف الله : رياجيل صح لاتردهم
مشعل : هم بيجون القابله عشان هالموضوع ؟
مصلح : اي يقولونه
ضيف الله : شاور البنت وشف
مصلح : بتوافق أكيد الرياجيل جايين متعنين ونردهم !
ضيف الله : بتزوجها بالغصب ؟
مصلح : وافقت ولا ماوافقت بتتزوج يعني بتتزوج
الجد مشعل : تحايلها يوليدي
مصلح : والله يبوي ماني متحايلها بعطيها العلم وبس يعني بخلي الرياجيل يعودون ؟
مشعل : الله يهديك
الساعه 7:30 🕢
تغريد : اهخ يالتعب الحمدلله خلصنا
خواطر : توبه ادخل المطبخ
امواج : بتدخلينه غصب حبيبتي
موج : يلا قيييرلز نتجهز ونحط ميييكب
البنات : قددددام
عـنــد العــيـــال *
سيف : جهزت العزبه
طلال : وأنا بأخذ الفرشات
فيحان : المراكي ازهلوها
مساعد : الشواحن عندي
سيف : ابك كفو
فيحان : يعيال
سيف : سم
فيحان : بنفحط بالبنات شرايكم خل نخليهم يجغرون
طلال : قدامم
مساعد : ههههههه ترا بيعلمون الجدووو حقهم ويمردغكم
فيحان : يارجال الحياه خربانه خربانه
سيف : لا لا فاضين لجغرهم
فيحان : انت انطم بنفحط يعني بنفحط وأنا الي بفحط فيكم
سيف : شكلك تبينا نموت
فيحان : معليك ماهوب صاير لكم شي دامكم معي
طلال : امرح امرح بس
البنات *
تغريد قاعده تحط الماسكرا :
لو كنت كتاب أنا كنت
هبقى كتاب عن الجمال
خواطر : اي والله صدقتي
تغريد : يعمرررري انتي
موج : جمييييلتتتي يلبيه
امواج : عيييونك آخر امالي
تغريد : اهخ الله لايحرمني احبكم
البنات : نعشقققك
سمعو صوت العيال برا
سيف : يلا سرررريييينا
طلال يطق الباب :
امواج : نعم
طلال: اوف رايحه عرس وش مهببه بوجهك
امواج احد طلب رأيك أخ طلال ؟
طلال : اقول اخلصي لا اكنسل الطلعه
امواج : أتحداك
طلال : يلا بسرعه البسو عباياتكم وامشو
ركبو البنات السياره ،
فيحان : وش هالعفش رايحين وين
خواطر : اقول سق سق بس ي سواق
فيحان : سيف سكت أختك ذي ل أنزلها الحين
سيف : تعقب تنزلها ، وانتي ي خواطر على شحمه
طلال وهو يغمز لفيحان : يلا ي الخووي
تغريد : وشسالفه
فيحان وهو ماسك الدراكون بيد وحده وقاعد يلف يمين ويسار ويفحط : عشان تتوبونن
خواطر : ي حيوووووان وقف دختتتت
تغريد : فيحان ووقف وقففف
سيف وهو يناظر رجفة تغريد والدمعه الي بعيونها : خلاص فيحان وقف
امواج : تغريييد شفيك بنتتت
موج : وشصاير فيها يمه
فيحان وهو يوقف عاليمين : شدعوه كله تفحيط
طلال : تغريد انطقي شفيك
تغريد كانت تتذكر موت أمها بسبب سرعة أبوها صار عندها فوبيا : خلاص لاتخافون مافيني شي . وهي بداخلها براكيييين وودها تتفجر بكاء
سيف وهو يشوف مجرى دمعها وتحاول ماتبكي : فيك شي ي تغريد
تغريد : مافيني إلا العافيه خلاص خل نروح
فيحان : موقفتنا وآخر شي مافيك شي
سيف : انت انطم ويلا حرك
البنات وهم ملاحظين رجفة تغريد وعيونها الي كلها دموع
كانت تعيد الذكريات ، تتمنى أمها معها تساندها وتحضنها وتمسح على ظهرها
تفتقدها كثير وكانت تقول بداخلها ، وإنني افتقدها كثيرا كلما ذكر امامي حدهم شعورهم بالطمأنينه
افتقد كيف كان العالم حنونا علي رحيلها هزمني ،
سيف وهو يدري أنها متضايقه وفيها غصه ويبي يكلمها بس
مايقدر يبي يطبطب عليها ويساندها بس فيه شي يمنعه ،
وده ياخذها بالحلال وتصير حرم سيف بن نايف ويعيش معها احلى حياه وباني معها كل أحلامها
تنهد سيف وقال بصدره والله ماياخذك غيري .
