في الصباح استيقظت عندما رن المنبه. "يا إلهي هذا مزعج." تأوهت واستيقظت. جلست ونظرت حولي. "أوه مرة أخرى أنا أنام هنا." أنا أنام في مكان عملي كالمعتاد. عندما أقوم بالرسم في وقت متأخر من الليل، أنسى الوقت دائمًا. تنهدت وفتش هاتفي عندما حصلت على رساله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(مكان عمله..) عندما رأيت رسالة أخي أغمضت عيني. "اليوم هو يوم التجمع." كدت أصرخ. دخل شخص للغرفة و نظرت إلى أنه مساعدي بو سيونغكوان. "ماذا حدث؟" قال سونغكوان. "أوه لا شيء كنت سعيدًا فقط." قلت مع الإثارة. "حول التجمع؟" سأل سونغكوان وأومأت برأسي بسعادة. "نحن نجتمع لتناول العشاء ؟" سأل سيونغكوان أثناء جمع بعض الملفات من طاولتي. "نعم" قلت وجلست على الأريكة.
وبعد فترة قررت العودة إلى المنزل. كنت أقود سيارتي وأستمع إلى أغنيتي المفضلة Dar+ling.
كنت أقود سيارتي بسلام عندما عبر شخص الطريق فجأة على الرغم من أن الطريق لم يصبح أخضر بعد. تدمع عيني وحاولت إيقاف السيارة فتوقفت السيارة نظرت للأعلى ولم يكن هناك أحد. سحبت حزام الأمان وفتحت باب سيارتي وخرجت من السيارة ونظرت حولي ولكن في الحقيقة لم يكن هناك أحد. تنهدت وركبت سيارتي وتوجهت إلى منزلي.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(منزل عائلة يون.)
أوقفت السيارة أمام المنزل وخرجت من السيارة. أعطيت المفاتيح للحارس وقاد السيارة إلى موقف السيارات. لقد دخلت وكأنني لص. كنت أتسلل إلى منزلي لأنني لم أعود إلى المنزل الليلة الماضية. عندما كنت أنظر إلى الوراء وأقوم بخطوات اصطدمت بشخص. نظرت إلى الشخص. "اوما صباحالخير ا" ضحكت بشكل محرج واستقبلتها. "صباح الخيرهيا لنذهب الفطور جاهز " قالت أمي وأومأت برأسها.
