الفصل الاول-لقاء م هتلر الصغير
بينما كنت اتجول في الحديقة العمومية اذ بي اجد نفسي فس مكان غريب يتحدث معي لقد كان صوتا غريبا وجدت نفسي في مدينة غريبة لقد شبهت عليها قليلا لقد كانت راءحتها قذرة قليلة و كان الجو متوترا هناك ذهبت للتحدث عرجل هناك لقد كان يتحث لبهجة لم اكن اعرفها لكن الغريب اني فهمتها لقد كنت متوترا لاني لم اعرف سبب تواجدي او مكاني الحالي فسالت احد لمرة عن الوقت و المكان لقد ضنني جنونا و لكن بعد الحاح شديد مني قال لي"اغرب عن وجهي نحن في 1890 و تحديدا في عاصمة النمسا العليا " ذهبت لمحل ملابس لاشتري بعض الامتعة كي اتمكن من الانسجام في هذا الجو الغريب اذ بي اشد لاسم مؤلوف رجل شديد البنية ابيض اللون يتحدث الالمانية ينادي "ادولف اااين انت" قد كان ادولف رجلاهزيلا لقد كان ليفا محبا لمساعدة الناس وجهه بريئ فمن المستحيل ان يكون هو ولكن ما صدمني حقا ان زوجته نادته ب"هتلر" صدمة بعد صدمة و تاكدت من انه هو انتضرته في اليوم التاليي حتى خرج من منزله للعب اذ به قد انتبه ااني الاحقه و ناداني"مرحبا ايها السيد ذو الملابس الرثة" لقد كان محقا فقد كنت ابدو كالمتسولين قلت له ممازحا "مرحبا ابها الرسام" لقد تفاجئ من معرفتي لهوايته و قال"ولمن كيف عرفت يا سيديعن هوايتي المفضلة" انتهزت الفرصة و حدثته عن الرسم و عالم الفن و ن جماله وبينما نحن في منتصف حديثنا و حدثته هن السلام و ان يعدني بانه سيكون شابا صالحا و سيحاول باي طريقة ان يصلح من نفسه و بعدها افترقنا واعدا اياه بمقابلته غدا و من ان ابتعد عن نضري و ذهبت للنوم في ذلك الندق الرخيص استيقضت في اللليلة التالية و لم يوقضني صوت صاحب الفندق على غير العادة بل وجدت نفسي ناءما في العراء و حسب ما سءلت كنا في عام 1909 تجولت ساءلا عن كيف وجدنت هنا و اكيف اتيت و قالو لي انم نامو ووجدوني ملفى على الارض و بينما كنت اشحج بعض النقود بعد سرقة اخر اموال لي اذ بي اجد اشخاصا ملتحين يعيشون في بذخ و يحتقروننا كمشردين و ينما كنت اتجول في ذلك المكان القذر اذ بي اج شابا غريبا فاقدا للامل لقد كان هزيلا شاحبا قد كان يحاول شحد بعض المال لقد عرفته و قلت له ادولف اتتذكرني امعن في و بدى سعيدا و قال السيد ذو الملابس الغريبة رغم معرفتي انه لم يتاهل لكلية الفنون الا انني سالته هل ابحت طالبا اذن لقد اجابني و هو غاضب انه و رغم اعماله و جهوده الا انه قوبل بالرفض و بينما تحدثنا اذ بشخص يهودي مار و قد قال لهتلر انه شحاد فاشل و لن ينجح ابدا فقط لانه اصطدم به عن طريق الخطا غضب هتلر و بع ان تحدثنا قال ليانه يكره هؤلاء اليهود فقد استعمرةا بلده(مجازيا لكثرتهم) بل و انهم غير ودودين و يحبون الاموال و يستحقرون الناس لقد كلمني عن شيئ اثار خوفي انه سيدمرهم و يصنع من اشلاءهم لوحة فنية تسمى المذبحة حاورته قاءلا ان ما يقوم به غيؤر صحيح و انه لا يجب عليه التقليل منهم بل يجب اخضاعهم و جعلهم يعرفةن مقامهم و ما جعلني احاول تهدءة هتلر هةو انه قد كان يمتلك فكره النازي منذ كان صيرا فتدث لي عن حلمه لصنع مدينة مثالية مدبنة غبر معبولة حسب قوله حيث الكل صحيين و الكل بيض و ذو شعر اصفر و انه سيقضي على اعتقاد الديانة اليهودية فهم طفيليات لا تخلو من العيوب بل و لا يوجد فيها حسنة واحدة
