قالت لي المس بيديك الرجولية هنا .. هل تشعر بنبض.. قلت لها نعم أشعر .. قالت تفحص أكثر واعطني العلاج قلت لها علاجي قد يشعل نيرانك قالت الست الطبيب وانت تطفئ النيران تدس إحدى ركبتيها بين ساقي ، ترفع رأسها قليلاً، وتبدأ،منحنية عليّ نصف انحناءة ، تبلَل، برأس لسانها، محيط شفتي، تقبلني، بتمهل، قبلات قصيرة، كأنها تتذوق شيئاً. أشعر بالراحة ويعم الدفء داخلي وأرغب في أن يتوقف الزمن.
لاتثيري جنون شهوتي .. لو أقتربت منك ستكوني ضحيتي سامزق ستار أنوثتك واشعل ثورة مفاتنك وأحول ليلك نهار .. هي لا تتجرأ على لمسه تتأمل عروقه بشغف ولسان يسيل شبَقا حتى تسمع نبرتي الجازِمة مصيه فتقحم وجهها أسفله وترضع أعلاه بأنفاس لاهثة أمنحها ابتسامة مشجعة فتجعله يتيهُ في أعماق حنجرتها تغص فيه حتّى يسيل ريقها على رقبتها وبين نهديها وهي كعادتها في الامتثال لطاعتي باعدت بين فخذيها توسلت لقضيبي داخلها رفضت الاستجابة لرجاءها وضليت اضرب وافرك بقضيبي بشفراتها الرطبةحتى جنت من صلابته وصرخت برغبة "دخله!"فطوقت فخذيها ونظرت إليها وجعلت كامل صلابته يدخل في أعماقها حتى اهتزت وارتجفت، وذبلت وسرت الرعشة في كامل جسدها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
