الفصل الثالث : انواع الفواكه ؟
"..." تضهر هذه العلامة عندما تتحدث الشخصية بصوت مسموع
'....' وتضهر هذه العلامة عندما تتكلم الشخصية كلام داخلي
استمتعو يا صديقاتي
************************************
آخر ما حدث في الفصل السابقسقط الشاب مغمى عليه كان جسده كله كدمات و جروح و واضح عليه التعب الشديد واسفل عينيه هالات سوداء كأنه لم ينم منذ سنوات
فزع لوفي وجرى ناحيته
"هوي يا رجل مالذي حدث ! "سار نيوغيت عند لوفي بابتسامة
"لا تقلق عليه سيكون بخير سيعالجونه ابنائي ، الأن لدينا حديث طويل معاً لوفي"************************************
نضر لوفي الى نيوغيت بتسائل
"حديث طويل ؟ ، ما الذي تريد قوله نيوغيت "ابتسم نيوغيت واستدار عائداً الى السفينة العملاقة
"ليس الأن ، اولاً ارتاح قليلاً يبدو انك متعب من السفر "السفر ؟ هل كان يعرف أنه يسافر عبر الزمن ؟
' لا مستحيل أنه لا يعرف فقبل أن اخبر شانكس كنت قد سافرت مرة اخرى بدون وعي مني 'صعد نيوغيت السفينة ونضر الى نائبه
"ماركو ، انت المسئول عن ذلك الشقي لوفي "اومئ ماركو له ونزل من السفينة ونزل معه احد القادة الذي لديه شعر مرفوع ولونه بني غامق ويرتدي زي ابيض مثل الطباخ الى حد ما
لم يلاحظ لوفي اقترابهم منه كان يركز على الشاب المغمى عليه ، حتى اقترب ماركو و سأل سؤال عابر
"لوفي ، هل تعرف ايس يوي ؟ "انتبه لوفي لحضورهم و اجاب بتوتر
"لا ابداً انا لا اعرفه ، ولكني اعرفك انت الاناناس الذي قاتلت في الحرب أليس كذلك ؟ "تجعد حاجب ماركو منزعج عندما سمع نطق الاناناس بينما كان القائد الأخر يضحك بسخرية على حال اخيه
"لقد احببتك ايها الشقي ، بالمناسبة اسمي ثاتش قائد الفرقة الرابعة من قراصنة اللحية البيضاء "تنهد ماركو ونزل لمستوى لوفي
"وانا قائد الفرقة الأولى و اسمي ماركو يوي "ابتسم لوفي بحماس لتعرف على طاقم نيوغيت
"وانا مونكي دي لوفي ، ماكو ثاتشي "ابتسم ماركو للطفل الغرابي و حمله على ضهره
"تعال لوفي يوي ، ستبقى معنا في الوقت الحالي "تقدم ثاتش وحمل ايس
"نعم وهذا ايضاً سيبقى معنا "عانق لوفي رقبة ماركو بابتسامة
"ني ماكو ، متى كانت الحرب التي شاهدتها ؟ "
أنت تقرأ
كل مكان و زمان
Phiêu lưuلم يأكل لوفي فاكهة غومو غومو نو مي ابداً بعد رحيل شانكس بأسبوع عثر لوفي على فاكهة شيطان فاكهة ستغير مصير حياته بالكامل لم يفهم لوفي ما هي الفاكهة بالضبط حتى بعد استعمالها لم يكن يعلم أنها فاكهة شيطان من الاساس بعد فترة من اكل الفاكهة وجد نفسه ف...