لأن امي عنيدة ادطر ان يوافق ابي ان يؤجل العزيمة إلى يوم اخر
لكن لاحظت ان ابي يتفهم خوف امي عليه ف هو يثق بها
لكن ذات يوم سمعت انا و اختي ايلين ابي و امي يتشاجران
لم اراهم هكذا من قبل
شيهو: انا اريد الطلاق لا استطيع احتمال هذا اكثر
شينتشي: لماذا
شيهو: هل تظن اني لا اعرف انك لا تزال تحب موري سان و تتواعدان سرا
لحظة ابي يخون امي
شيهو: انا اعطيتك كل ثقتي, قلبي , وقتي ضحيت بالكثير من وقتي و عمري من اجلك كيف تفعل بي هذا
و بدأت الدموع تنزل من عيناها بحرقة
دموع امي غالية علي
شين: اسمعي شي صدقيني القصة ليس كما تظنين دعيني اشرح لك
فأجابته بسخرية : هل تشرح لي كيف قبلت موري سان و بدأت تضك بهستيرية
كانت ستخرج من الغرفة فأمسك ابي بيدها: لن تذهبي قبل ان تسمعيني و شدها اليه
فنظرت اليه بعيون حزينة يكاد قلبي ان يكسر من اجلها
فقال: ارجوك صدقيني كان حادث
فقالت بسخرية و ماذا تسمي ان تأتي إلى نصف بيتي و تقول: لقد انتهت ايامك يجب ان تخرجي من البيت الذي سأعيش معه بنفس البيت و بعدها صرخت : ماذا تسمي هاذا و قالت ماذا انا حامل منه
يا للسخرية
فشدها إليه اكثر و قال لن تخطي خطوة خارج البيت و إلا سوف ترين ما يمكنني فعله
ف ردت: انا خائفة جدا يا مامي
انا لست خائفة من تهديداتك
سوف نرا
فأستخدم ساعته المخدرة كي يخدر امي و وضعها على السرير و قبل جبينها
كان سيخرج فأمسكت اختي و اختبئنا
في اليوم التالي اقفل ابي على امي الغرفة كي لا تخرج
لا اعرف ولكن اشعر ان ابي يبالغ
ففي هذه الحالة هو خانها
( لا تقلقوا يوجد في الغرفة حمام آخر)
أمي تصرخ: ارجوك أخرجني ارجوك ماذا فعلت لك كي تعذبني هكذا و سمعت صوت بكاء أمي
آخر شيء أتمناه هو رؤية أمي تبكي
هذا يكسر قلبي
ارجوكم
فمضت ثلاث ساعات ع ذهاب أبي و عاد مرة أخرى
دخل على أمي و لم اسمع اعتقد استخدم الساعة المخدرة
بعد أسبوع لا نستطيع رؤية أمي لأنها محتجزة و كانت تنظر لأبي بحقد ماذا فعل لها هل ضربها
أبي لا يفعل شيء كهذا هو ضد العنف
فقال: أمكم ستخبركم بشيء و نظر لها
فقالت : أنا حامل
هل كانت هذه خطة أبي لكي تبقى أمي ان لم يكن في رضاها إذا إجبارا
أكملت: لكن لا أريد هذا الطفل
فنظر اليها أبي بعصبية فجرها إلى الغرفة و اغلق الباب مرة أخرى
داخل الغرفة
قالت شيهو و أنت كيف تجرأت على لمسي و اجباري ع انجاب طفل آخر
فأجاب أنت زوجتي و يمكنني فعل هذا متى أشاء و دون موافقتك افهمتي
ان رضيتي أو لا
ان لم تكوني ستفعلين هذا بأرادتك ف سيصبح اجباريا
فصرخت شيهو: أريد الطلاق منك لما لا تدعني و شأني و عش مع حبيبتك ران
أقول كان سوء فهم قال شينتشي
ها ها ها ها ضحكت شيهو بهسيرية
وقالت لن انجب هذا الطفل يعني لن أنجبه
فقال بتهديد ستنجيبينه و إلا
وإلا ماذا
لن ترين اولادك مرة أخرى أو ستضلين جالسة ببيتك مثل الملكة و تنجبين هذا الطفل هل فهمتي
ماذا تريد مني شينتشي
لماذا لا تتركني في حال سبيلي
وضع يده ع فمها و قال لا تكملي
لكنه خدرها و حملها مثل الأميرة إلى السرير
لم يسمح لها كودو الخروج من المنزل إلا لحديقة المنزل