-الفَصل/10،أسعاف.

75 11 5
                                    

•عدلت على الفَصل الي قبل فالقو نضره عليه قبل ماتقرو هاذا، بنهايته بس لان ماكنت راضيه عليه وحتى للحين انا مو راضيه:

-

ركض بحذر للقاتل والسيارات من كل جهه
وخرج صاحب السيارة التي اصتدمت به

امسك به وحمله على ظهره وصرخ بالرجال
بان يخلي له الطريق

وضعه على الرصيف وهو يضرب خده لكونه لم يفقد الوعي بعد
"تماسك لا تغمض عينيك سياتو الان
لن تمت الى على يدي"

لكنه لم ينصت له وكانه يعانده واغمض عينيه
"اللعنه عليك لا تفعلها"

رفع هاتفه الذي لا زال في المكالمه
وويضعه على اذنه وصرخ
"اين انت تعال بسرعه مع سياره اسعاف"

"نحن قريبون سيدي هانا اراكم"

اقفل الخط بوجهه وتلفت ينضر لعله يلمحهم
وبالفعل سيارة الاسعاف كانت تعج بصوتها العالي

توقفت بجانبهم وخرج المسعفون وحملوه في السرير
المتحرك وادخلوه وانطلقو للمستشفى

وقف ونضر للرجل الذي اصتدم بالقاتل وراء ملامح الذعر مرسومه على وجهه واردف عندما وقعت عينه بعين جونغكوك
"هو من وقف امام السياره لاشان لي"

"اعلم اذهب لسيارتك"

التفت وسار لسيارته بخطوات سريعه وكانه تخلص من هم كبير وهو هاكذا بالفعل

مسح على وجهه ونضر للحارس بجانبه قائلا
"ارسلت حراس مع سيارة الاسعاف"

"نعم سيدي"

"جيد"
نبس بها واتجهه لسيارة احد الحراس

ولكن توقف متذكراً انه نسي تايهيونغ مصاوب عند البحر!

"يالهي"
ركض عائدا لحيث تايهيونغ وطلب من الحارس ان ياتي بالسياره خلفه

لم تكن الطريق بهينه فهم ركضو مسافه طويله

وصل لهناك وبدا بالبحث عنه
لم يكن موجود!

اخذ هاتفه واتصل عليه
اجابه بعد ثواني

"اين انت تايهيونغ"

"انا لست هو، مالك هاذا الهاتف وجدته مصاب بجانب البحر وطلب مني مساعدته وانا متجه للمستشفى الان"

"حسنا اكمل طريقك وارسل لي موقع المستشفى هاذه"

اغلق الهاتف واتجهه لسياره الحارس
وناوله الهاتف ليتتبع الموقع

واسند راسه للخلف واغمض عينيه،

-

اعتذر والله، قصر الفصل اولى وثانياً تاخري فالتنزيل
اسفه

ابغا اقول لكم اني قاعده احاول انهي الروايه مادري ايش السبب-

سَـلام-

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 25 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تَايقِر المُقنع:𝐓𝐊حيث تعيش القصص. اكتشف الآن