ماذا وإن عاد إلينا أجدادنا الفراعنة لعصرنا الحالي ولَكن ليس ملك واحد بل ثلاثة ملوك ليأتون بسبب أستدعاء من العالم الحالي والذي لم يكُن في الحسبان أن من قام بأستدعائهُم لا يعرف طريقة إعادتهُم لعصرهم السابق، ليتعايش الثلاثة ملوك في هذا العصر في عام 202...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الرواية بتاعتنا عدت ال ٥٠ الف وحقيقي ده انجاز كبير أوي بنسبالي أنها تحقق المشاهدات دي وهي لسه بتنزل لان عقلة الاصبع سيد مكملتش العدد ده غير لم خلصت والحمد لله عدت ال١٠٠ الف هي كمان دلوقتي♥️
شكرًا ليكم كلكم على وقتكم وثقتكم فيا وفي الي بقدمهولكم رغم تأخيري عليكُم كتير ومبسوطه ان انا بقيت من ضمن كتابكم المفضلين الي رواياتي ديما بنسبالكم مميزه وبتحبوها♥️♥️
وكمان عدينا الف متابع بحبه حلوين كمان فبجد عوزه اديكم كلكم ملبس على الخبر القمر ده 😂😂😂💖
ويريت كلو يعمل فولو عشان حلم ال ٣ مليار بتاعنا☝🏻
متنسوش الصلاة على النبي ومتنسوش نجمة النانوسة أختكم ويلا بينا على بارت اليوم💖🦄✨ ★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★
كان الجميع داخل السيارات يصفق ويُظغرط بسعادة وكانت جميع الأجواء حماسية ومرحة والسائق كان كُل دقيقتان يقوم بالضغط على زر السيارة لتصدر أصواتًا عالية مُتقطعة لا يسمعها أحد إلا في المُناسبات السعيدة فقط والأغاني الشعبية في الخلفية يُرددها من في السيارة معًا وسط التصفيق الحار فكانت الأجواء بأكملها تجعل العين تُدمع من الحماس وحُمرة الحماس تنتشر على وجوه الجميع مع أجواء الليل المُنعشة.
كانت أمام وبجانب السيارات التي بها الجميع كانت هناك مجموعة من الماكينات البُخارية يقومون برفعها عاليًا وهم يسيرون بطريقة أحترافية وفي أيديهم أداة دخانية مُلونة كُل شاب يُمسك لونًا ويقوم بتحريكها في الهواء بأشكال بهلوانية ثم يقومون بلف الماكينة على شكل دائرة لتصدر صوت صريرًا عنيفًا في الأرض وتُصدر دخانًا منها وكل ذلك عندما كان الجميع قد وصل أمام قاعة الزفاف التي بها زفاف أبن منطقتهُم العزيز فخرج من في السيارات تدريجيًا وكانت من أول السيارات هذه السيارة التي بها سُها وعائلتها فوقفت تبحث عن شمس لتلقي السلام عليها ويدخلان سويًا فلمحتها شمس وقامت بالتلويح بيدها عاليًا من نافذة السيارة وهي تصرخ بأسمها بحماس وضحك حتى وجدتها سُها ووقفت أمام النافذة تنتظرها حتى تهبط للأسفل.
