سواد الليل على شعري 🌷

8

تابع ..

——
تسريع احداث شهر قدام

قبل الميجور بكم يوم اتصل مساعد على مديره المدرسه واستاذن منها انه بياخذ إجازه اسبوعين لديانا وبالغصب وافقت

المطار الساعه 11 الصباح

دخلت ديانا وهي تركض متاخره على الرحله بخمس دقايق
ولمار و نوره وراها : ابيي نففسسس

لمار ركضت اسرع : ما راح تموتتيينن اركضي بسس

نوره وهي تركض وراهم : ببناتت ذاك مساعد ياويلك يا ديانا

ديانا بدون ما تلف ومكمله ركض لعنده : اسسفففهه ممسساعددد بالغلطط

وقفو قدام مساعد : ديياانا خير وش ذا التأخير

ديانا حطت يدها على صدرها تتنفس : اسسفه بس على بال ما نشحن الشنط وكذا خلاص اخر مره

دخلو الطياره و ديانا تتنفس بسرعه ومعرقه جلست جنب ترك و لمار جنبها : اخخ تعببت اقسم بالله حتى بحصة البدنيه ما ركضت كذذا

ترك : خذي شهيق زفير لا تموتين علينا بس

لمار : واحد ثنين ثلاثه ماتت جج

ديانا حطت يدها على فمها تكتم الضحكه : انطميي

اقلعت الطياره نوره من وراهم بدون مقدمات : بنات من قال جاكارو ؟

ديانا وخرت حزام الامان وجلست بارضية الطياره مقابل مقعد ترك : اننا
"مكانهم في مقدمة الطياره فاا فيه مساحه"

لمار جلست معهم : وانا بعد هي ترك تلعب؟

ترك حط البطانيه على كتفه: بنام مو فاضي لكم والله

ديانا عدلت جلستها : احسسن بعد وفرت مكان

ترك ضحك ورجع راسه لورا مغمض عيونه ، لمار ناظرت لديانا اللي فهت : يازق وزعي وخلي عنك التأمل

بدو يلعبون لين طفشو رجعو اماكنهم ونامو ديانا رجعت مكانها وطلعت ايبادها وجلست تتابع فلم

فجاءه صارت تصيح وماسكه صوتها وهي تشوف البطل يموت على كتف البطله ، صحى ترك من صوتها ولف شافها تصيح انخرش : شفيك ؟؟