تبدا روايتنا في غرفة علي ولميا و هم يسولفون قال علي ، بعد ثلاث ايام بنروح الديره ابوي قال وحشتونا و من ذا الكلام و بنروح مع اخوي احمد وعياله و زوجته وبنجلس اسبوع او اكثر هناك هزت لميا راسها ب تمام وراحت ل غرفة الريم تعلمها دخلت وهي تقول ، بنتي الجميله الحلوه ناضرتها الريم وقربت حضنتها قالت لميا حياتي بنروح الديره بعد ثلاث ايام وبنجلس اسبوع او اكثر وكملت كلامها يا ماما اعرف انك ماتحبي الديره بس عشان ابوك ( لميا اهلها كلهم ف المدينه بس مدينه ثانيه مو الي هم فيها ) هزت الريم راسها وقبلت امها فوق راسها ، عادي ماما اصبر احب الديره لعيونه ضحكت لميا بقوه ضحكت معاها الريم كملت الريم ، ماما طيب عادي اروح بيت عمي عند زينه بروح اسهر معاها قالت لميا روحي ي ماما بتنامين هناك ولا ردت الريم ايوه كملت لميا ، عادي ي ماما روحي وابوك طبعا مابيمانع والبيت جنبنا حتى اقل عن دقيقه وتوصلين هزت الريم راسها وطلعت لميا ، بدلت الريم لبست بجامه لانه الوقت كان على المغرب حطت ميكب خفيف ولبست عبايتها وراحت سلمت على امها وابوها وطلعت لبيت عمها دقت الباب طلع احمد ل يفتح الباب ومايعرف من الي برع يدق الباب فتح الباب وطالع ب الريم وقال ، جت الغثيثه ناضرته ، من زينك عاد بعد جايه ل زيونه مو لك وخر وهو يتأفف ودخلت داخل سلمت على عمها وخالتها و بعدها راحت فوق ل زينه دخلت وشافتها كيف منسدحه ضحكت عليها فصخت عبايتها وراحت حضنتها قالت زينه ، لو ماجيتي وش ذا كله بيتكم جنبنا ترا ضحكت الريم سوريي ياخي كنت اسولف مع عمي وخاله هزت راسها زينه ب تمام وقالت ، من فتحلك الباب صح ردت عليها الريم من غيره ولا بعد قالي جت الغثيثه قالت زينه وهي قاعده تضحك ، اي زوجك المستقبلي وغمزت و الريم ماكانت تحب احمد وتنغث منه كان يصفقها هي وصغيره ولحد الحين يحاول بنرفزها ويعصبها بس مايصفقها ردت الريم ، لو على جثتي مااتزوج الشايب ذا ضحكت زينه اعرف البدايات ذي وغمزت صفقتها الريم وع عليك وعلى اخوك من زينه ضحكت زينه بقوه وقعدوا يسولفون
بعد ثلاث ايام بدون احداث تذكر في الصباح :
كل حد قايم وجهزوا الشنط وبدلوا وجا وقت يتقسمون معنهم مب كثير بس كان معهم عفش كانهم رايحين ل سنه مو اسبوع او اكثر قال علي اسمعو انا مع زوجتي و قال محمد وانا مع زوجتي قال محمد بنحط بنقسم الاغراض على سيارتك وسيارتي وسيارة احمد وزينه والريم يركبون معاه وخلاص يعني ب سيارة احمد هو و زينه والريم وكم شي بس وباقي الاغراض تتقسم على سياراتنا هز راسه علي ونادوا احمد الي تافف لانه بيتحمل ازعاج طول ال 10 ساعات لين الديره بس ماقال شي عشان عمه و ابوه تقسموا وحركوا علي ومحمد واحمد كان ينادي البنات ركبوا وحركوا ركبت زينه قدام وكانت الريم ورا كرسي احمد قالت زينه ، طيب مرنا البقاله نبغى ناخذ حلويات وكذا رد احمد ، يذي البلشه طيب و وقف عند البقاله نزلوا كلهم واخذوا حلويات و خرابيط اخذله اهو بعد جو البنات يدفعون عن حقهم جا احمد بيدفع قالت الريم ، مب لازم عادي عندي فلوس اذا تبغى ادفع عن زينه بس ناضرها ودفع و ناضرته بعصبيه وطلعوا من البقاله وركبوا السياره وكملوا الطريق قالت زينه نبغى اغاني ناظرها وقال ، لا مصدع انا قالت الريم ، احمد تراك نفسية شغل اغاني بس رد بعصبيه وهو يصرخ على الريم ، لا اسكتي بس ( ياجماعه انا بقول مرات ريم بس اعرفوا ان اهي نفسها الريم ) تراك مزعجه نشبه معلومه عن الريم ماتتحمل احد يصرخ عليها حتى لو هي قويه ومو هامها لو احد صرخ عليها تبكي ماتتحمل ناضرته وخافت منه وصارت عيونها دموع وراحت سندت راسها على القزازه حقت السياره وقالت بنفسها ، ليش يصرخ علي يقدر يقول لا وبس ، لاحظ احمد وجهها وعيونها كيف فيها دموع مايعرف كيف بس انه حس بتأنيب الضمير انه صرخ عليها قال بعد مااعطا زينه الجوال ، خذي حطوا الي تبونه بس اشغلتوني قالت زينه انقلع كش عليك خليت رورو تزعل قال ، اقولك حطي ولا باخذا عنك قالت زينه، لالا وحطت اغنيه تحبها ريم ناضرتها ريم وضحكت بخفه على حنية زينه عليها صار الليل نامت زينه وكان احمد يسوق لسا و ريم كانت تهوجس قاطعها صوت احمد الي قال ، ريم جيبيلي الفراش الي ورا في الشنطه ل زينه هزت راسها ب تمام كمل و قال ، فيه اثنين خذيلك واحد بعد ناضرته وقالت ، لا ماابغى مارد عليها جابت الفرش لزينه ولحفتها ورجعت الكرسي على ورا عشان تنام كويس ورجعت مكانها ونامت قاطع نومها صوت زينه وهي تقول ، رورو اصحي بنوصل بعد 10 دقايق عشان تضبطين وجهك شوي صحت و شافت ان عليها بطانيه استغربت بس قالت يمكن انا اخذتها بعدين عادي وما اهتمت كثير حاولت تضبط وجهها وشعرها سألت زينه ، هم وصلوا ردت زينه ، ايه من ساعتين و بنروح اول شي بيتنا ردت ريم بأستغراب ، نحن عندنا بيت هناك ردت زينه ، اي ابوي وابوك اخذوا بيت من اسبوع وهو مأثث لنا نحن بيت واحد ف بنروح هناك اول شي بعدها بيت جدو ردت ريم ، تمام عدلت ريم وجهها ووصلوا وانصدموا ان البيت كبير مره نزلوا ودخلوا شافوا امهاتهم جالسين وعلي ومحمد نايمين دخلوا وكان احمد ميت تعب ويبغى ينام نزل الشناط وسلموا عليهم وقال ، غرفتي وين قالت لميا فوق اول غرفه على اليمين دخل احمد وهو ميت تعب وعلى طول نام عند البنات الي دخلوا كل وحده غرفتها وقعدوا يتجهزون بما انهم شبعوا نوم وكانت في عزيمه لجيتهم ف ديره جدهم مسويها لهم بعد اربع ساعات تقريبا خلصوا كل شي وتجهزوا و علي و لميا خلصوا وعبير ومحمد بعد خلصوا والبنات خلصوا بعد وبقى احمد لسا نايم واحمد كان بيروح بسيارته بس بيكون وراهم لان مايدل البيت والبيت يبعد ربع ساعه عن بيتهم راحت زينه تقومه من النوم دخلت غرفته وهي تقول ، بسرعه قوم تأخرنا مره قوم قام احمد وهو خايف ايش فيهه قال زينه ، قوم تأخرنا تنهد وقام للحمام يغسل وجهه ويفرش اسنانه ولبس بسرعه وتعطر كانوا بيروحون سيارتين ف قالو البنات مع احمد وركبوا السياره البنات مع احمد كانت ريم تعدل شكلها هي وزينه وصلوا وكانت ريم بس حاطه الطرحه مو لافتها مع انها تتحجب قال احمد ريم تحجبي كويس داخل كله رجال ناضرته ، وانت ايش دخلك فيني ابوي وانا ماادري ناضرها بعصبيه وهو مايعرف ليش قاعد يسوي كذا بس الي يعرفه مايبغاها تطلع وهي متكشخه ومتزينه ناضرها بعصبيه ، ايش قلت انا خافت ريم منه وتحجبت كويس وغطت وجهها هي و زينه ونزلوا مع علي ومحمد والحريم دخلوا كلهم كانوا زينه و الريم متوترين مره دخلوا الرجال المجلس وهم دخلوا مجلس الحريم سلموا عليهم الحريم ورحبوا فيهم وشافوا جدتهم نوره كيف طيبه وقعدت ترحب فيهم و تهلي وهي فرحانه وخلت زينه و الريم يقعدوا جنبها و جمعت البنات وقعدتهم حولها بعد وقعدت تحكي عليهم القصص القديمه وسوالفها قبل عجبهم ريم وزينه الجو وانبسطوا ان جدتهم كذا بعدها الجده راحت و في بنت حاولت تلطف الجو اسمها ليان كيف حالكم ان شاء الله بخير ردوا عليها زينه وريم كويسين الحمدالله قالت بنتعرف عليكم قالت ريم انا الريم عمري 18 قالت زينه انا زينه بعد عمري 18 ردت ليان العمر كله وانا ليان عمري 19 وبدت كل وحده تعرف عن نفسها بدوا ياخذون على بعض وراحوا غرفة البنات وقعدوا يسولفون ويضحكون مر الوقت وجا وقت العشا كان العشا لحم وريم وزينه ماياكلون لحم جلسوا و بس كلوا رز شافتهم جدتهم نوره وش يبنياتي ماكليتوا شي غير رز تقل عصافير تراكم عظامم كلوا اللحم يبنياتي مايصير كذا ردوا عليها ريم وزينه بضحك ، والله ياجده ماناكل لحم حنا واصلا شبعانين مره جزاك الله الف خير ابتسمت نوره من كلام حفيداتها ، و ياكم يا حبيباتي ابتسموا لها و ل حنيتها عليهم خلصوا العشاء و شالوه وقعدوا الحريم يسولفون قالت زينه ل ريم ، ش رايك نرجع البيت سوالفهم حلوه بس والله تعبانه ابغى انام ردت ريم ، اي والله صح اني نمت بطريق بس حتى وضعية النومه تتعب قالت زينه ، بكلم احمد اذا بيرجعنا البيت دقت عليه رد احمد ، وش تبين قالت زينه ، احمد تكفى رجعنا البيت تعبانين مره قال ، الحين ارجعكم كيف اطلع المجلس مليان رجال قالت ريم ، احمد تكفى والله تعبانه مره جسمي متكسر قال ، يلا تجهزوا ابتسموا و قفلت زينه راحوا يلبسوا عبايتهم قالت جدتهم على وين لسى بدري قالوا والله ياجده تعبانين بكره ان شاء الله نجيكم قالت عبير مين ببرجعكم قالت زينه ، احمد كلمته هزت. راسها وطلعوا من الباب بعد ماسلموا عليهم وودعوهم واخذوا سنابات البنات وكل ذا شافوا احمد واقف عند الباب الرئيسي الي يودي لشارع وقال ابوي وعمي يقولون روحوا سلموا على جدي وعمامنا ناظرهم اتحجبوا وغطوا وجيهكم والله ان شفت شعره برع خافوا منه وتحجبواا و غطىا وجههم ودخل معاهم احمد في ولد تكلم بس بصوت خفيف للي جنبه بس ماكان يدري ان احمد سمعه ، ذا وش فيه مسوي انه محرم على بنت عمه تراه حاله من حالنا والله ناظره احمد وقال بخفه وبنظره تخوف ، ماعليك من الناس عليك من نفسك اضن راحوا اللنات سلموا على جدهم وعمامهم وطلعوا و كان احمد متنرفز من الولد ركبوا السياره وحركوا للبيت دخلوا وراحوا دخل كل واحد غرفته ودخلوا زينه وريم غرفتهم قعدوا يتصورون شوي وبعدها مسحوا الميكب وغسلوا وجههم كويس وبدلوا وناموا ، رجعوا علي ومحمد وعبير ولميا وكل واحد دخل غرفته هو وزوجته وقال علي ل لميا ابوي قال ازوج الريم ل احمد ومافي نقاش ردت عبير عادي عندي اصلا هو ولد اختي ونعرف اخلاقه بس المشكله ريم واحمد كيف نقنعهم مابيوافقون في نفس الاتجاه كان محمد يعلم عبير نفس الي قاله علي ردت عليه عبير بنفس الرد حق لميا وقالوا اذا احمد كان صاحي بيكلموه الحين كلمته عبير على طول رد عليها قالتله تعال غرفتنا انا وابوك بسرعه رد ب تمام وقفلت عبير راح عندهم وهو مايعرف وش السالفه دخل بعد مادق الباب جلس وقاله محمد ، يا ولدي انا في مره طلبت مني شي و. رفضت هز راسه احمد ب لا قالت عبير طيب اسمع نبغاك تتزوج بنت خالتك الريم علشان خاطري انا وابوك اذا عندنا خاطر عندك ضيء ولا مره طلبنا منك شي ناظرهم قال والله احبكم واعزكم بس لاا ناضره محمد تبغى تفشلني عند جدك يا ولدي هو الي قالي والله ماجبت كلام من عندي امانه عليك لا تنزل راسي وتخلي ابوي يزعل مني ناضره احمد وناضر امه كيف تناظره وهي كانها تقوله وافق عشاني رد احمد طيب خلاص موافق انبسطوا وحضنوه وارتاحوا انه وافق وبقى ريم بس وراح احمد غرفته وهو يفكر بالحياه الجديده الي بتصيروكيف بيتعامل مع ريم و هو مايحبها ولا يدانيها ولا يطيقها بس كله الا زعل امه وابوه عليه صح قبل قالوله تزوج بس ماكانوا مصرين انسدح على السرير و هو يهوجس لحد ما نام
في الصباح صحت الريم وزينه وبدلوا ملابسهم وطلعوا من الغرفه سمعت الريم ابوها وامها ينادونها راحت لهم مع زينه لانها مب غريبه و عادي سلمت عليهم هي وزينه وجلسوا و قال علي ، بنتي الجميله انا عندي طلب والله طلب يابنيتي ولو رفضتي والله انه ابوي بيزعل مني زعل بس بنهايه ذا رايك توترت الريم من كلام ابوها وقالت ، عيوني لك بابا ناضرها ، يابنيتي ابوي قال انزوجك لاحمد قالت ، احمدد نعم لالااا احمد مستحيلل مااطيقه والله باباا ناظرت امها الي قالت ، اعرف ياحبيبتي والله بس قال علي، خلاص خليها على راحتها حتى لو ابوي بيزعل مني ماارضى اغصب بنتي انا ناظرته الريم و حست انه هم ولا مره رفضولها طلب وكل طلباتها اوامر ف حرام ترفضلهم طلب وهذا الطلب بيخرب علاقة ابوها وجدها مع بعض قالت و هي فيها غصه ، خلاص بابا انا موافقه وجت حضنته حضنها علي وهو مبسوط انها موافقة حضنت امها بعد و بعدها راحوا فوق غرفتهم هي وزينه الي كانت حاسه بضيقة ريم دخلوا قفلوا الباب و زينه حضنت ريم بقوه ما استحملت ريم و قعدت تبكي بصمت و قالت و هي تبكي ، كيف يبوني اتزوجه وهو كل ماقلت شي عصب علي ويصرخ و ولا مره عاملني بحنيه و لو مره و مره كبيرر علي شايب واحد عجوز قالت زينه، تعرفين والله ان احمد طيب وحنون بس مايحب يبين لاحد هذا الجانب منه و اما على العمر والله عادي وش يعني الا دموعك يا قلبي بادلتها ريم الحضن بقوه اما في الجانب الثاني عند علي ومحمد الي كانوا جالسين و قال محمد ترا احمد وافق والريم وافقة ؟ رد علي وهو مبسوط، اي الحمدالله وافقة ابتسموا و قالوا طيب كيف نعلمهم ان الملكه تكون قبل مانروح المدينه ابوي يبغى الملكه هنا قال محمد خلنا نناديهم سوا وبس هز راسه علي و اتصل على ريم وقالها تعالي تحت ماكانت تعرف ريم ان احمد كان موجود بس قالت احتياط بحط طرحه ونزلت مع زينه تحت اتصل علي بعد على احمد وقاله يجي تحت قفل منه من سمع موافقته ،
دخلت زينه و الريم وشافوا احمد جالس كانت الريم متوتره تطالعه ومبين من عيونها انها كانت تبكي قال محمد اسمعوا يا عيالنا الاعزاء ابوي قال ان الملكه تكون قبل مانرجع المدينه يعني بعد يومين تملكون على بعض و كذا عشان يتطمن ماادري على وش بس يعني يتطمن انكم تزوجتوا بعض ماقال احمد شي قالت ريم وهي فيها الغصه ، طيب ليش بعد يومين ول مسرع ماابغى متى يمديني اجهز ناضرها علي ، عادي ي بابا اطلبي كل شي من المواقع وبس تراها خفيفه يعني بالبيت هنا والزينه والبوفيه والكوشه وكل شي علينا نحن انا وامك وعمك وخالتك لا تشيلين هم ناضرته وماقالت شي اكتفت انها تهز راسها ب تمام راحوا علي ومحمد سبقوهم على بيت ابوهم وهم بقوا وبيروحون العصر كانت ريم وزينه لحدهم بصاله وكان احمد جالس شاف عيون الريم كيف محمره وواضح كانت تبكي قال، مايحتاج البكي ذا كله دراما ول ناضرته الريم قالت ل زينه، لا تراه طيب طيب مره بعد وحنون كيف تبيني ماابكي اذا هو كذا ونحن لسا ما تزوجنا كيف يعني تبيني اتحمل حضنتها زينه و حس احمد ان زودها شوي و ان هي بنت ومن طبعها تكون حساسه و دلوعه طالعته زينه بنظره قرب احمد منهم و قال , ريم ماكان قصدي طالعته ريم و لفت راسها وهي ماتبغا تشوفه قالت زينه، بعد الحين جاي تسولف وخر قال احمد ، انا الغلطان الي جيت بطقاق وراح فوق غرفته جلست ريم تحاول تمسك غصتها والبكيه نزلت عبير و لميا وش صاير شافوا عيون الريم قربت لميا ، وش فيك ي ماما مين مزعل ذي العيون الجميله لفت راسها الريم ، ولا احد ماما قالت زينه الا خاله في احد ناضرتهم عبير وش مزعل الجميله قولي يا زينه ناضرت زينه الريم وقالتلهم ايش صار قالت عبير ، انا اوريك فيه ان ماهزئته قدامك مااطلع انا خالتك بنتي تزعل واسكت لا والله ونادت بصوت عالي على احمد وجا قال ، هلا يمه ناضرته عبير، ليش مزعل ريمتنا ناضرها وناضر الريم و قال ، انا مازعلت احد وجيت قلتلها ماكان قصدي قالت عبير ، قولها انا اسف يالله ناضرها احمد ، يمه مابقول لها ماني غلطان طالعته عبير احمد واحدد ... اثنيـ.. قال احمد لان يعرف لو ماقال امه بتسحب عنه السياره مع انه كبير بس لازالت تشوفه صغير ، اسف يا الريم كمل ، كذا خلاص ارتحتوا ناضرته عبير ، استنى ريم حبيبي ماما رضيتي ولا قال احمد بصوت عالي وهو يتأفف قالت ريم وهي ماسكه الضحكه هي وزينه ، خاله بعد خليه يقولي ياها وهي طالعه من قلبه كذا طالعها احمد وقال ، لا بعد تتشرط ناضرته عبير وهي ماسكه الضحكه هي ولميا وقالت ، يالله قول نفس ماقالت يالله ناضرها ، يمه قلت مره مابعيد قالت وهي معليه صوتها ، احمد انا وش قلت قال ، اسف يا ريم كذا ارتحتي؟ ضحكت بأستفزاز ضحكوا كلهم وراحوا عبير ولميا المطبخ يسوون حلا لانهم بيروحون العصر عند بيت اهل رجالهم عند الجانب الثاني قالت زينه ، احمد اسمع ودينا انا وريم المول بناخذ كم شي ناضرهم ، اقرب مول من هنا يبعد ساعه ونص تبغوني اسوق ساعه ونص روحه ورجعه قالت ريم بدلع غير مقصود ، احمد تكفى ياخي لو سمحت والله لو بشوف المواقع ولا شي حلو من استوعبت كيف قالت الكلام سكتت وهي تقول داخلها , مالت عليك ياصوتي ، ناضرها احمد اول مره يسمع صوتها بدلع قال ، خلاص تمام تجهزوا بعد شوي بنطلع قالوا تمام وراحوا المطبخ يعلمون امهاتهم بعدها طلعوا وراحوا فوق يبدلون خلصوا ولبسوا عباياتهم نزلوا تحت شافوا احمد ينتضرهم في السياره ركبوا قال احمد ، مابغيتوا لي 10 دقايق ملطوع هنا ضحكوا قالت زينه ، طيب انت ماقلت انك برع قعدنا نتصور 🙆🏻♀️ طالعها قفلي الباب كويس قفلته وحركوا قالت ريم ، احمد حطلنا اغاني ولا خذ جوالي اشبكه مع سيارتك مد يده اخذ الجوال وشبكله على السياره مده لها مسكته ولمس يدها حس بمشاعر غريبه بس مااعطاها اي اهتمام اخذت ريم الجوال و حطت اغنيتها المفضله و قعدوا هي وزينه يغنون وهم مبسوطين اخيرا وصلوا المول ونزلوا وقعدوا يدورون لحد ماحصلوا فساتين وعجبوهم طلعوا من المول وهم تعبانين بعد ماداروا كل المول يدورون فساتين حلوه واخذوا بعد للميا وعبير ركبوا السياره قال احمد تبغون مطعم؟ ردوا ب لا قال ، كيفكم واتوجه للبيت بعد ساعه ونص تفريبا وصلوا البيت نزلوا وهم تعبانين ومنهد حيلهم اخذ احمد الاغراض ودخلها داخل وهم دخلوا قبله شافوا ان لميا وعبير جالسين بصاله سلموا عليهم وراح احمد للغرفه ينام و زينه والريم طلعوا الاغراض والفساتين حقتهم وحقتهم عجبوهم مره قاسوا الفساتين كانت على مقاسهم بضبط بعدها راحوا ينامون مر يوم بدون احداث تذكر وجا يوم الملكه عبير ولميا صحوهم من الصباح يتجهزون مر الوقت وخلصوا تجهزوا وصار الوقت الي يجون فيه المعازيم وجلسوا المعازيم بعد مااستقبلوهم عبير ولميا وزينه كانت مع ريم فوق وصل الي بيملك واستقبلوه الرجال وقال يلا وين ابو البنت رد عليه وقال معك وقال وين المعرس قال احمد بصوت رجولي هلا يا عم قال المليك ل علي قول ، زوجتك ابنتي ورد علي وقال الكلام الي قاله و رد احمد ، قبلت الزواج منها ،.. وبس احمد وقع على الورقه نادوا ريم توقع واخذ علي الدفتر لها ووقعت وهي ترتجف وخايفه من حياتها الجديده وقعت وحضنها ابوها ووداها مجلس فاضي مافيه غير مصوره وكانت اجنبيه وغير مسلمه وقال انتضري احمد هنا وقفت والمصوره بدت تاخذ لها صور وصح نسيت اوصف لكم فستان ريم هو احمر ومخصر على جسمها ومره بارز مفاتن جسمها ومن عند الصدر كان مفتوح مره جا احمد وانصدم من جمالها اول مره يشوفها كذا حس بمشاعره الغريبه تزداد وحاول يجاهل لان يعرف انها مشاعر الحب توترت ريم من جا قالت المصوره له بالانجليزي تعال اوقف جنب زوجتك وقف احمد توتر شوي بس تجاهل توتره وقالت المصوره حط يدك على خصرها وقربها لك بالانجليزي ناظره احمد وقال لا ناضرته المصوره وقالت بسرعه بتطلع الصور حلوه بالانجليزي سوا الي تبغاه وحاوط يده على خصرها النحيل و توترت ريم من قربه لها صورت المصوره وقالت وهي مبسوطه الصوره تجنن مرهه بالانجليزي وكملت عريس شيل عروسه وادفن وجهك بنحرها ناضروها بتعجب واستغراب قالت ريم ، لا مستحيل يخسي قال احمد ، مستحيل كنت بسويها بس لانك قلتي يخسي انا اوريك وشالها وصارخت اكثر ريم بخفه اتركني ياكلب قالت المصوره بنبره تخليها تهدا ، عروسه اهدي عادي هذا زوجك بالانجليزي ناضرتها ريم وسكتت شالها احمد كويس علي يده مثل مايشيل الطفل بين صدرها اكثر لان الفتحه الي كانت من عند الصدر كبيره انغرا احمد وطبعا بينغري بالاخير هو رجال بس الفرق انه ينغري بشي حلاله حاول يمسك نفسه وقالت المصوره يلا ادفن وجهك بنحرها بالانجليزي ماتردد احمد لانه كان منغري فيها بشكل مو طبيعي دفن وجهه بنحرها كانت ريحتها عطر تجنن مره بعد وجهه عن نحرها عند الريم الي كانت متوتره مره و فيها البكيه وتبغى الارض تنشق وتبلعها بسرعه حس احمد بمشاعره الغريبه تزداد اكثر ويحاول يتجاهل خلصت المصوره تصوير وطلعت تصور التجهيزات الي برع نزل احمد الريم تحت للارض طلعت ريم بسرعه من المجلس راحت الحمام ضبطت شكلها وطلعت لمجلس الحريم وسلمت عليهم وترد على مباركاتهم لها وهي تبتسم جلست وهي لحد الان متوتره من موقفها مع احمد قالت زينه بهمس لها ، ماقلتلك بتصيرين زوجة اخوي بس كنتي تطنشيني قرصتها ريم بس اسكتي والله كلبه تراك بزعل منك قالت زينه ، شدعوهه والله سوري الا زعلك ضحكت ريم عليها وحاولت تنسى الموقف الي مع احمد عند احمد الي بعد ماطلعت ريم ضحك بخفه وراح لمجلس الرجال بعد ماضبط شكله عند الحريم والرجال تعشوا وخلاص والحريم قعدوا يسولفون لحد ماتأخر الوقت وكل حد رجع لبيته على طول زينه راحت غرفتها ونامت عند لميا وعبير وريم رتبوا شوي وراحت عبير ولميا كل وحده غرفتها هي وزوجها وناموا ومافي احد صاحي الا احمد و الريم راحت ريم غرفتها وفتحت النور وجلست على السرير وصلتها رساله على جوالها صاحيه؟ ردت مين ؟ رد احمد اناااا احمد ضافته ريم ، اي ليش مارد عليها استغربت بس طنشت انفتح الباب توترت شافت انه احمد ارتاحت شوي بس زاد توترها اكثر انه ايش جاي يسوي بغرفتها ناضرته دخل احمد وقفل الباب توترت اكثر قالت ، انت وش جاي تسوي هنا بغرفتي ناضرها وقال ، اسمعي ابغاك تعرفين شي انا مو ميت عليك وانا مغصوب عليك ف راح نتزوج قدام اهلنا بس من بينا ولا كاننا متزوجين قالت ريم ، تمام ماعندي مشكله لا تشوف نفسك بس حتى انا مغصوبه عليك يحصلك اصلا اتزوج واحد مثلك كانك راعي بقالتنا والله اطلع بس ناضرها احمد عصب من كلامها قرب منها همس باذنها عندي شخصيه ثانيه ترا احترمي نفسك عشان مااطلعها عليك ناضرته ماتنكر انها خافت منه بس مابينا لفت عليه اي طيب طيب اطلع بس ناضرها وحاول يتمالك نفسه وطلع وقفل الباب تنهدت الريم براحه من طلع وقفل الباب بدت دموعها تنزل تذكرت لما كانت تحلم انها تتزوج واحد يحبها ويموت فيها ومايرضى على زعلها وبالتخير جا وقال لها الكلام ذا ماتحبه هيه وولا مره تحلم تتزوجه بس انجرحت من كلامه كان عندها امل شوي فيه انه علاقتهم تصير زينه بس فقدت الامل مسحت دموعها مايستاهل ذا الوجه كانه ضفدع بس ابكي عليه حتى الضفدع مسكين اشبهه بذا اصلا كلها سنه وبتطلق منه وبرتاح منه انسدحت ونامت بارهاق وتعب بعد ماقعدت تهوجس
،،،،
،،،،
،،،
انتهى ، طبعا عدلت على البارت و بخلي الاحداث تمشي شوي شوي على مهلها وبس احبكم مرههه تفاعلكمم 🥹🥹
أنت تقرأ
وما كنت ممن يدخل العشق قلبه و لكن من يبصر جفونك يعشق 🫂
Romanceوما كنت ممن يدخل العشق قلبه و لكن من يبصر جفونك يعشق