اشعار

108 24 86
                                    

واذا متريدني وما بيك جيه
وما مَر بيك ضيم المار بيه
لتخليني حاير بين الاثنين
لو أتانيك لو تاني المنيه
جنت اتمنى اگلك عايش بخير
بس المشكله مبين عليه!.

ليش
ترسملي محطات وقطار
وسكه مابيها نهايه؟
وليش ماكتلي من الاول
انت مو ضلي الحقيقي
لا تضل تركض وراية!

ردت أدخل و أحاچيه
وشفت أخر رسالة
شلون چان الرَد 
رَد يشبه سَواد الليل
شلون عيونه وأسود
رَد بارد مخيف هواي
مثل ثلاجة الموتى وبَعَد أبرد .

تكلهم غلط چانت عشرتي وياه؟
وتحطني بقائمة سوء ختيارك!!

مو گتِلي أنِا أختِلف؟
عَن ألِيحبونك، مو گتلي
هَذه ألهِوىٰ، ماشمه مِن دونك
شو وَأصِل لَمرحَله
تِستنكِف مِن ألحَچي،
تأشرلِي بعَيونك.

چَا هاي تاليتي ؟
ومن تالي صرت انحسب سجنك وسجانك ؟ من بـــعــد ذاك الوفة تشوفني خذلانك !
المهم !
خصم الجرح منا وجاي انتهت
ما اريد ترجع بعد هزيته فنجانك،

رغم ذيچ مرورتك ولـ هسه آحن !
وذكرياَتك ضاَله بـ گلبي شخاَبيط بـ سجن
........
رد مَا دامني مِتاني
رد وَذا ما جَيتني الَيوم
بَـاجر صعبةة تَلكانَـي

احبَك بالقَصيِده
استحَي من احچي وياٌك...

حَتى مِن ڪالولي إِنسة ،
- رِدت أَجي لحِضنَك ،
- وأَڪِلَك عادي أَنسة ؟

رديت منك بشر
لاگاني ابوي وعبر
ما فرزن بنيته

احنَا بصيَف العراق
شِلون لمين البَرد كُلَه بـرساله؟.

ولتهددني
أتعبك
سولتي النسيان
على لَحن المُوادع
تطَرب أسماعي

ماخذَراحتِي ومن عفتگ احسليِ!
ما وكَفت عليِك براحتگ ولي .
امس ضاگ الحچي وبالدمع عَاتبتك .

تحبون الشعر؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ربما اشعار؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن