الفصل الثاني: لقاء
ـــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قميص ابيض و بنطال أسود شعره مصفف
للخلف بأنقه رش العطر بعد ارتدائه للساعه
ROLEX كـ لمسه اخيره.
" جونغكوك، ما رئيك بالخروج مساءاً همم؟ "
سألت زوجته متمنيه الأ يرفض طلبها كـكل مره.
" لا "
كلمه واحده خرجت من فمه جعلت من التي تقف
أمامه تزفر بانزعاج، تخصرت و من حركتها علم
أنها لن تنهي الموضوع هنا.
" لما جونغكوك؟ كل مره تتحجج بالعمل، كل
ما في الأمر أنني اريد أن اخرج مع زوجي موعد
ما الصعب في ذلك؟ "
نبست و الغضب تملكها من رفضه الدائم لكل
ما تقترحه.
" و هل من الصعب الأهتمام بأبنك بدل النوم
و التسوق؟ "
اجابها بسؤال هي حقاً تفعل كل شيء الأ الأهتمام
بـ جوان، التسوق، النوم، الخروج، الذهاب إلى الحفلات.
هي لا تفعل سوى هذه الأشياء.
" أنه أبنك أنتَ اهتم به وحدك "
ضغط على كتفها عندما شعر بالغضب من كلماتها
كان سيبداء شجار معها كـ كل مره الأ أن طرق
الباب اوقفه.
" سيدي أن السيد مين طالب بحضوركم
في غرفه الجلوس "
قاطع شِجارهم حديث الخادمه ناظرها جيون
بقليل من الأستغراب من طلب الجد.
اومئ لها قبل أن يفلت زوجته، غادرت الخادمه
ليلتقط هاتفه و التفت يغادر تارك زوجته تلعنه.
توجه لغرفه طفله الذي وجد الخادمه ترتب
السرير.
" أين جوان؟"
سأل الخادمه عندما لم يرى طفله في الغرفه.
" أنه في الأسفل سيدي "
أجابته الخادمه بينما ترتب الالعاب همهم و غادر
و هذه المره وجهته غرفه الجلوس.
دلفها و بالفعل وجد جوان هناك الذي حالما
لمح أبيه ترك الدميه التي على شكل روبوت.
و ركض لوالده الذي انحنى ليصل لطول أبنه.
" صباح الخير بابا "
YOU ARE READING
One night
Romance[sexual content] - أسِمًحًيَ لَيَ أنِ آسِکْنِ دٍآخِلَکْ لَـ لَلَيَلَةّ وٌآحًدٍهّ
