هاي بنات كيفكم ♡.
لا تنسوا التصويت و التعليق ♡.
بدون إطالة لنبدأ ♡.__________________
تنطلق العربة و الفرسان إلى دوقية الأكرمان و طوال الطريق كان ليفاي صامتا و ينظر من النافذة بعينين فارغتين و ميكاسا كذلك كانت صامتة بدورها تنظر نحو ليفاي.
ميكاسا بداخلها:" لم يتغير أبدا عن كل المرات السابقة ما تزال القسوة و البرود تغلفان قلبه و مظهره أيضا لكنه وسيم مع ذلك جانبه الهادئ هذا جذاب إنه يتمتع بملامح حادة و بشرة شديدة البياض و أيضا عينان سوداوتان مع شعر أسود كسواد هذا الليل له ملامح رجولية لكن مع ذلك لكم أود معرفة سبب تعطشه للقتل و الدماء".
في تلك الأثناء تلمح ميكاسا سيف ليفاي معلقا على خاصرته.
ميكاسا بداخلها:" لا أصدق أنني أرى هذا السيف مرة أخرى ... السيف الذي قضى علي مرات عديدة يا ترى ماذا عن هذه المرة أيها السيف هل ستقوم بطني مرة أخرى؟".
يلاحظ ليفاي نظراتها و تحديقها نحو السيف فيردف:" هل تريدين حمله؟".
ميكاسا بتوتر:" آه هل يمكنني ذلك؟".
يسحب ليفاي السيف من غمده و يعطيه لها لتمسكه بينما يراقبها بنوع من الفضول.
تحدق ميكاسا نحو السيف لمدة تتأمل كل تفصيلة موجودة على هذا السيف.
ليفاي بداخله:" همم؛ إذا فقد إستطاعت حمله".
ميكاسا بداخلها:" لا أصدق أنني أحمل آداة قتلي بين يدي بففت كم هذا سخيف".
ميكاسا بجدية:" إنه سيف جميل سموك؛ تفضل".
يعيد ليفاي السيف إلى مكانه.
ليفاي بجدية:" لم أعتقد أن زوجتي المستقبلية ستحب لأسلحة".
ميكاسا:" آه لقد جذبني منظره و حسب".
أنت تقرأ
قَدَرِي بَيْنَ يَدَيْك...♡
Romanceلقد عشت حياتي كإبنة كونت قضت كل طفولتها و مراهقتها تقوم بالدراسة و التدرب كي تصبح زوجة لولي العهد لأتفاجئ في حفل زفافي بالرجل الذي بذلت كل جهدي من أجله يقول كلمة "لا" أمام الكاهن... هذا المنظر قد عشته بالفعل أربع مرات و ها أنا ذا أجد نفسي ميتة مجددا...