إمرأة غريبة.

58 5 5
                                    

هاي بنات كيفكم ♡.
لا تنسوا التصويت و التعليق ♡.
بدون إطالة لنبدأ ♡.










__________________

تنطلق العربة و الفرسان إلى دوقية الأكرمان و طوال الطريق كان ليفاي صامتا و ينظر من النافذة بعينين فارغتين و ميكاسا كذلك كانت صامتة بدورها تنظر نحو ليفاي.

ميكاسا بداخلها:" لم يتغير أبدا عن كل المرات السابقة ما تزال القسوة و البرود تغلفان قلبه و مظهره أيضا لكنه وسيم مع ذلك جانبه الهادئ هذا جذاب إنه يتمتع بملامح حادة و بشرة شديدة البياض و أيضا عينان سوداوتان مع شعر أسود كسواد هذا الليل له ملامح رجولية لكن مع ذلك لكم أود معرفة سبب تعطشه للقتل و الدماء".

ميكاسا بداخلها:" لم يتغير أبدا عن كل المرات السابقة ما تزال القسوة و البرود تغلفان قلبه و مظهره أيضا لكنه وسيم مع ذلك جانبه الهادئ هذا جذاب إنه يتمتع بملامح حادة و بشرة شديدة البياض و أيضا عينان سوداوتان مع شعر أسود كسواد هذا الليل له ملامح رجولية...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في تلك الأثناء تلمح ميكاسا سيف ليفاي معلقا على خاصرته.

ميكاسا بداخلها:" لا أصدق أنني أرى هذا السيف مرة أخرى ... السيف الذي قضى علي مرات عديدة يا ترى ماذا عن هذه المرة أيها السيف هل ستقوم بطني مرة أخرى؟".

يلاحظ ليفاي نظراتها و تحديقها نحو السيف فيردف:" هل تريدين حمله؟".

ميكاسا بتوتر:" آه هل يمكنني ذلك؟".

يسحب ليفاي السيف من غمده و يعطيه لها لتمسكه بينما يراقبها بنوع من الفضول.

تحدق ميكاسا نحو السيف لمدة تتأمل كل تفصيلة موجودة على هذا السيف.

ليفاي بداخله:" همم؛ إذا فقد إستطاعت حمله".

ميكاسا بداخلها:" لا أصدق أنني أحمل آداة قتلي بين يدي بففت كم هذا سخيف".

ميكاسا بجدية:" إنه سيف جميل سموك؛ تفضل".

يعيد ليفاي السيف إلى مكانه.

ليفاي بجدية:" لم أعتقد أن زوجتي المستقبلية ستحب لأسلحة".

ميكاسا:" آه لقد جذبني منظره و حسب".

قَدَرِي بَيْنَ يَدَيْك...♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن