1/1

9.4K 163 11
                                    

انجوي بنوتاتي🎀

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"يا اللهي أشعر بالتعب"
يقول بينما يدخل للفندق في باريس بعد حفلته الموسيقيه

يخلع جميع ملابسه يجلس على السرير بهدوء
لطالما كان تايهيونغ محبوب الجماهير فتى مهذب ولطيف مع صوت جميل ووجه جذاب يخفي الشهوه والرغبه

ينقلب على معدته،ويلعق أصابعه يبللها جيدا ثم ينزلها لينزلق اصبعاً يدخله ويخرجه بينما يصرخ بألم ،يدخل الثاني والثالث يضاجع نفسه جيدا بهما بينما يخنق نفسه باليد الأخرى

يتزايد صوت تأوهاته مما آثار هلع الحارس بالخارج ليدخل سريعا ويرى مابه

"لا ،اخرج"
يرفع الصبي اللحاف فورا ويبكي من الاحراج،هو لايستطيع اخراج جرأته أمام أحد !!
يحمر خجلا بينما يشاهد حارسه يتقدم مع الكثير الهدايا المغلفه ودميه دب كبيرة

"انا اسف كنت امر لكي اعطيك بعض الهدايا من المعجبين"
يبرر وينزل أنظاره للاسفل بحراره
ثم يلتفت ويغادر ببطئ قبل أن يلتف ويقول
"سيدي هل-"
تحدث ببطئ خشيه رفض الاخر

"هل تحتاج للمساعدة؟"
يخفض تايهيونق الغطاء بخجل طفيف

"كيف ستساعدني؟"
يتسأل بلطف وحماس ليعلم ماسيفعله

يتناول الحارس الدب المحشو يناوله للفتى ،ويسحب الغطاء من يديه

"تمسك به،وعض يدي أن تألمت"
يخلع حزامه وبنطاله يمسح يده بالمذيئ على رأس قضيب الفتى يضعه على فتحته ثم يقرب قضيبه لينزلق بضيق شديد

يحاول حبس دموعه وعدم البكاء ،لايريد أن يبدو كطفل امام الرجل ويخشى أن يعتقد أنه يرفض مساعدته
يشعر به يتضخم ويتعمق بمؤخرته وهذا يجعل عقله فارغ للغايه

يعانق الدميه بينما يهمس للمتحكم بالخلف
"ت-تحرك"
يقول بصوت خافت منتشي

يشعر به عند تلك النقطه باعماقه تماما ،ساخن ويملئه
يدفعه للجنون

يتأوه بصوت عال وجسده يرتد للامام والوراء ؤتمسك بالدميه جيدا من المتعه قبل أن تمتد يد الآخر لتحط جانب رأسه

يشعر بالخجل من ذلك لكنه يمد رأسه بحياء يفركه على ساعده يخرج لسانه ليلعق عروق يده وهو حتى لم يتزحزح يدفع داخله بقوه ويتلمس النتوء في معده الصغير الجميل أسفله

يشعر بأنه على وشك القذف يصرخ سريعا ويتناثر منيه على معدته والسرير ، يشعر بقضيب الآخر ينسحب ليمسك وركه سريعا

"انت لم تقذف"

"لا سيدي انا لس-"

"ارجوك انا اريد ذلك"
يقول ثم ينهض سريعا ويجعل الرجل أسفله
يفرك قضيبه مع قضيب الاكبر يشعر به سيأتي ليرتفع سريعا يدخل قضيبه بمؤخرته ثم قفز عليه كالمهووس

"اااه يااللهي اهمم"
يأن بجنون يشعر بسائل دافئ داخله ليبتسم بفرح يشعر أنه مستخدم ومليئ
ابعده الآخر عنه يجلسه على السرير يفرق بين أقدامه لينزل يده يحاول لمس قضيبه قبل أن يمسكها الحارس ويربطه بالحزام ثم يخلع ربطة عنقه يعصب عينيه

"هيا متع نفسك"
يأمره باستمتاع

ليعيد الآخر انزال يداه المربوطه لقضيبه يفركه بضيق
يأن بخفوت للعب الرجل بحلمتاه
ومطهما للامام والخلف

يخنق رقبته حتى سخن
"هواء-ء"
اسكته بوضع قضيبه بفمه لأقصى حد
يدخله ويخرجه يشعر بالفم الدافئ يمتصه

يفرك قضيبه سريعا بينما يزداد ضخ القضيب بفمه ووتيره خنقه

ثم يندلع السائل الساخن في حلقه يبتلعه بطاعه ويقذف بعده
"سيد نيم؟"
ينادي ولكن لا اجابه
يسمع صوت اغلاق الباب ثم هدوء تام
يرتمي على السرير بتعب ينام سريعا حتى دون فك نفسه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كويس؟

احس محد يقرأ والله يوتر سولفوا ياخي

إذا بدكم شي الانستا مفتوح

يلا بايباي حلواتيي🎀

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

slutحيث تعيش القصص. اكتشف الآن