3

23 4 0
                                    

لكن شعر بالفضول ما سبب غضب والدهم من تاكا لذا سأله عن ما حصل لكن لم يحصل على
اجابة مقنعة كان تاكا يجيبه بلا اتذكر او لا اعلم قرر مادارا تركه و شأنه .
بعد مدة خرج لأستنشاق الهواء فوق سطح المنزل لكن رأى مادارا يمشي بأتجاه الغابة لذا قفز ورائه محاول
اخافته لكن الامر لم ينجح فقد شعر به مادارا الذي عرض عليه حمله
وافق الاخر بدأ المشي سأله تاكا "ني سان هل انت ذاهب لهاشيراما و توبيراما "
"لا هما لن يأتيا اليوم لكن انا كنت ذاهب للنهر "
"هل كنت ذاهب بدوني"
"بالطبع لا كنت اجهز المكان لأحضارك لكن ها انت اتيت"
"هممم"
"وصلنا"
"انتضر سوف احضر الدانغو و اعود"
"هاي"
ذهب مادارا و بعد مدة عاد وجد تاكاشي نائم بعمق لذا قرر منحه كتفه لكي لا يألمه ضهره او عنقه و نام هو الاخر بعمق بسبب تشاكرا تاكا الدافئة المنتشرة في المكان .
استيقظ مادارا بعد مدة هو ينام دون شعور حين يكون بجانب تاكا ففسر الامر على انه بسبب تشاكراه المنتشرة
قاطع افكاره تحرك الاخر غير راض عن وضعيته لذا حول رأسه عن كتفه و جعله فوق قدميه كانت الساعة الثانية في منتصف الليل بدأ في التربيت على رأسه تحديد على شعره طالما  
احب شعر تاكا سواء كان بسبب لونه او نعومته او اضائته في الضلام ...طالما كان شعر و عينين اخيه تلمعان و تضيئان في الضلام و يعترف ان شعر اخيه انعم شعر لمسه في حياته لم يكن كشعر ايزونا الشائك او والده هو يقسم ان تاكا لا يحب الاستحمام بالكاد يستطيع رش ماء عليه لذا ماهو سر نعومة شعر تاكا...
بينما مادارا غارق في افكاره انتبه انها السادسة صباح لذا قرر العودة الى منزل العجوز حاول ايقاض تاكا لكن اللعنة هو يأبى النهوض لذا حمله و قفز من النافذة لغرفته وضع تاكاشي فوق السرير و ذهب للتدريب.
.
.
.
الان استيقظ تاكا من نومه قرر تدريب بمفرده في الغابة استعار بعض اوراق التشاكرا من درج مادارا و غادر الغرفة
في الغابة يمكن ملاحضة تاكاشي يحاول التحكم بالتشاكرا و صقلها بعد خمس ساعات استطاع و اخير الشعور بها و صقلها استمر في التدريب الى ان لاحظ ان المساء قد حل طالما احب تأمل الغروب تنهد و وقف عائد للمنزل
في الطريق الى المنزل و جد ايزونا عائد ايضا هو يملك كرامة لذا قرر تجاهله ناداه لكن تضاهر بعدم سماعه مما جعل ايزونا يغضب
"ايها الوغد اللعيـــ*ن —"
وحسنا انتهى الامر بأخذ قبضة منه بينما يأخد محاضارات الى ان اتى منقذه و اخيه الوسيم و القوي مادارا لقد كاد يغني"مي شوقر بروثر"هو بالفعل تعلق به و........
.
.
.
.
.
.
.
اسفة على السحبة بس انشاء الله رح اعوضك
كيف كان الفصل
ماهو رآيكم
اكتبوا تعليق
ولا تنسوا تصويت★
و شكرا
😊😊





لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: a day ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

في عالم اخر بنظام اللاعبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن