التصويت و التعليق بين الفقرات
----
"هينـا.. هل تبكين؟..."
" مهلا سأشرح لكِ..... "" ابتعد جونغكوك و كفى أرجوك.. "
فاهت و هي تركض للخارج، فتخطت سياج بيت روزي و ذهبت وقف مكانهُ يحدق في العدم..ضاق صدره ينتظـر الوقت المناسب ليغادِر بعد أن ينتهي تايهيونغ من حديثـه مع زوي، فاض به أخيـرًا ليجر تايهيونغ للخارج و يقود هو السيـارة مسرعًا للعودة إلى البيت، نـزل أمام البيت فتذكر المصيبة التي تنتظـره بالـداخل
تأفف و هو يدخل من الباب و إذ بها تنتظره فوق الاريكـة بروب النـوم الحريري الأسود
" كيف لك أن تهرب مني يا جيون جونغكوك أليس من النُبل أن يصطحب الرجل زوجته إلى الحفلات معه؟.. "
" اخرسي بيلا لا أريد تفريغ غضبي في مهبلك و أنتِ حامِل.. "
انتفضت بغضب من مكانها لتسير نحوه و هو في طريقه ليصعد الدرج
" أصدقت نفسك بحق يا جيون جونغكوك!!"
" اغربي عن وجهي يا بيلا..! "
فاه بنبـرة رجولية خفيضة حملت بين ثناياها خشونة مظلمةترددت و هي تنظـر لوجهه المكفهر فقالت:
" أكانت خطبة حبيبتك...؟ "
" صحيح ما قصة هذه الصديقة؟.. "تخطاها و صعد الدرج لتصعد خلفه تلقي أسئلتها كسيل متدفق فوق بـركانه الغاضب
" بيلا.. حرف آخر و لا تلومين إلا نفسكِ على ما سأفعله!... "
سكتت لتشابك يديها إلى صدرها و هو يتجرد من ثيابه فقالت:
" اخبرني الحقيقة و ماذا يجري و سأصمت!"
ألقى ثيابه على الارض بإهمال و دخل دورة المياه، زاد فضولها لتُراسل أحد الطلاب في الجامعة و الذين يحيطون بكل شيء و بكل الاحداث التي تجري
أنت تقرأ
No limits
Fanfiction𝙸𝚗𝚝𝚎𝚛𝚗𝚊𝚝𝚒𝚘𝚗𝚊𝚕 𝙿𝚕𝚊𝚢𝚋𝚘𝚢;Jk لا حـدود لِذلك الفتى اللعـوب، شابان عادا للسكن الجامعي عند بدأ الدراسة ليجدا أربع فتيات حسناوات في سكن الفتيات المجاور..