أُخـتي ألمَفقوده

حَيات مَي و ميليسيا بعد سنوات

بعد ما عرف جان بأنو مرته خديجه حامل ببنيه طلگها وعافها واخذ منها بنتها الچبيره مي وعاف محافضته الانبار وراح للبصره واخذ بنته مي وامه وراح حو استقرو بالبصره بس في سبيل يحرم خديجه من بنتها مي لان چان يدري بمعزت مي بگلب خديجه وچانت دوم تغنيلها وتگول:

سَـمّرَت حَـسن وألعَـين تَسبي بحورهـا...
وجَـل ألـذي سَواج صَـوره وَصورهَـا..
وخـايف عَليهَـا وتَلفانّ بيـها.

چانت دوم تغنيلها هل اغنيه لان مَي چانت حنطيه على سمار وچانت خديجه تموت على سمار مَي بس ابوها (جان) حرمها من بنتها مَي حرمها من اول فرحه الها واخذها وهجو للبصره
——————
بعد چم سنه من استقرارهم بالبصره بيبيتها توفت بالبصره وابوها تمرض وحس انو ايامه دتقل فقرر انو يزوج مَي لابن صديقه عاصم والي اسمه (اؤاب) اي اواب هوا نفسه الي ب بدايه الرواية

فاتح جان بنته مَي بالموضوع وگال: باعي ترا اني مدايملج طول العمر وانتي كبرتي واني ماگدر على مصاريفج ومصاريف جامعتج وبعد ماتحملج وراح ازوجج شنو لعد اموت وتبقين وحدج بالبيت؟ لا احنا ماعدنا بنات تبقى وحدها ودون زواج فوگاها

مَي بعدم رضا من كلام ابوها: الي تشوفه
مَي مچانت راضيه بكلام ابوها بس مجبوره تسمع كلامه
———
نروح ل ميليسيا
ميليسيا بعد ماعاشت وَي امها يم بيت جدتها ام امها ماتت جدتها بعد فتره من الزمن ميليسيا كبرت و كملت دراستها ودخلت صف خامس اعدادي وچان مستواها متوسط وبعد سنتين دخلت مرحلة اولى كليه وچان تخصصها طب اسنان

نرجع ل مَي

حكمل بالبارت الي بعده..