THE DERANGED||00

91 8 0
                                    

لـقد اغــتصبــها
بـل استــعملـها كـدمـية جنسيـة !

صــرخـت بكـلمـة "مــامـا"
لكـنه أخــرسهـا مُختــرقـا جســدهـا الضئــيل عنـوة

لــم تكـن أول مــرة..و لـن تكــون الأخيرة !

-

هل تتسائل أين هي المُقدمات ؟
لقد اعتدنا الروايات التي طفوقها سلسل و هادئ

الروايات التي تُفـتتح به تعريفات ظريفة..
"كان يا مكان..في قديم الزمان"
"في أحد الأيام"
...؟!

لكن هنا سندخل في أحضان مرض نفسي ، بل يجدر بي القول..
أمراض نفسية!

كوني الكاتبة ، أفتح هذا الباب رغما عن نفسي التي تطالبني باغلاقه
لكنكم و كقارئين ، لا تزالون في بر الأمان ؛

فاخرجوا من هذه الرواية بأسرع ما يمكن ، و انضموا إلى رومنسية اقل مرضية..

لقد اعذر من انذر !!

________

She/her

ماذا لو ترعرت تحت مُسمى الخوف ؟
تحت مُسمى الرعب و انعدام الطمئنينه؟

تخاف جنس الذكر..جنس بني آدم
فقد كانـت ملـاكـا بريـئا لوثـته الشيـاطين

•||VICTORIA MARCUS||•

-
He /him

لم تكن كباقي مرضاه..بدت حطاما اكثر من غيرها
محبوسة تحت شظايا الحرب و هو المنقذ الوحيد المُهتم..!

طبيب نفسي ؟ بل مختل عقلي..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 26 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

THE DERANGED حيث تعيش القصص. اكتشف الآن