«1»

5 2 0
                                    

« استيقظي لست في فندق

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

« استيقظي لست في فندق.....هيا ايتها العمياء اذهبي لاحضار الخضر ولطهو الفطور»  قالت ذلك امرأة في العقد الخامس من عمرها
تؤتدي ثيابا مستورة
.......
نعم انها قديسة
نهضت الفتاة العمياء من ارض الكنيسة الباردة انه النهار  لكن هي لا ترى الضوء كأي يوم اخر فقدت بصرها في سن خمسة عشر
اجل كانت قاصر، حقيقة هذه الخادثة لا تعرفها سواها هي و صديقتها التي وقفت في وجه الكل لاجلها فما حصل ليس بالامر السهل.
.
..
.
.

...
.
.
.
...
.
.
.
...
..
...

..
.

..
.
....

..

.
..
مشت بخطواتها خارج الكنيسة الامامية هي تنام في الجزء الخلفي منها وذلك بسبب عمتها القديسة التي رفضت النوم في المنزل او في الجزء الامامي للكنيسة الذي يحتوي على مقاعد لكونها شيطانة مدنسة في نظرها نزلت تلك الدموع من تلك الفتاة الهزيلة التي تمشي بخطواتها للبحيرة القريبة من الكنيسة كونها في قرية فقيرة خالية من ضجيج السيارات هناك فقط كبيرات السن يتحدثن مع بعضهن، الاطفال يلعبون  هنا وهناك.... رجال يعملون لكسب لقمة عيشهم انهم عائلة كبيرة.

















____________________________

                      ILINORE  POV  :

لقد قمت بغسل وجهي بعد جولة صراخ صباحية
وجهي جف لكن ما زلت احس بقطرات الماء على خدي
.... اوه....
انها دموع...... يا لحياتي بائسة يظنونه خطأي وهو فقط حكم خاطئ عني
والديّ تخلو عني عندما احتجت اليهم.......
لحظة متى اهتموا بي اصلا

قمت بالنهوض ازفر نفس طويل
لاقود طريقي الى الخضار انه شخص لطيف
اشتريت الخضار و ها انا اعاني لكي احمله للمنزل
او احسست انهم خفوا
ههه الاطفال كالعادة يساعدوني هم لطيفون جدا انا هنا منذ تسع سنوات ولهذه المدة هم يتناوبون لمساعدتي في كل مرة

تركو الاكياس عند الباب لان اذا رأتهم عمتي يساعدوني سيعاقبون بقسوة







دخلت وها انا اعاني لحملهم للمطبخ فانا حقا لا ابصر وعند وضعي لهم احسست بشيئ يقع على راسي ويصل فتاته للارض
لقد سقطت علي المزهرية الدم يقطر على وجهي





لكنني لم اهتم































٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
نهاية البارت 1

اتمنى تدعموني



✨Vote + comment ✨

Love you ♡

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 31 minutes ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

.~~ هّـدٍيِّر ~~. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن