Part 1💖

6 1 0
                                    

في تلك الغابة المظلمة كان المطر غزيرا جدا

كان ذلك الرجل يركض و هو ممسك بكتفه الدماء تسيل منه بغزارة و ورأه كلبه الوفي جدا و هو أيضا كان يركضون بسرعة و هناك رجال مسلحون 

«أسرع ماكس سوف يلحقون بنا...»

زاد الكلب من سرعته و كذلك الرجل المصاب لركضو إلى أن بدأ الكلب بالنباح دليل على أنه وجد مكان يختبؤون منهم

حتى و كان عبارة على قلعة قديمة ذهب و تكىء عليها و عندما إسترخى سمع صوت الرجال أتيون بإتجاههم حاول الوقوف لكنه

وقع كان يرى رأيته ضبابية و لكنه رأهم و هم يمرون من أمامه و لم يروه و هناك وقت مغمى عليه و كلبه يجانبه يقوم بنباح لم تمر

دقائق حتى جاءت فتاة ذات شعر أسود كسواد الليل و عينين بنيتين  وذات بشرة بيضاء حملته و حتى الكلب توقف عن النباح دخلت به

إبى تلك القعلة التي تبدو من الخارج أنها سوف تنهار و من الداخل هي جميلة جدا من يراها يتمنى أن يظل بها حتى آخر يوم بحياته

وضعته  عل السرير و قامت بتمزيق القميس الذي كان يرتديه و عندما رأت الجرح في الأول خافت لكن تقدمت منه وفي يدها سكين ساخن لنزع الرصاصة

«آسفة إذا كان هذا مؤلم  هذا من أجلك»

عندما نزعتها زاد سيلان الدم من الجرح هناك ذهبت و أحضرت سائل في زجاجة و عندما سكبته على الجرح توقف عن النزيف فورا و كأنه

علاج فوري حتى في المستشفى و لا تجد علاج بهذا السرعة و بعدها ضمدت الجرح  وذهبت عندما مرت من أمام ماكس كان جالس

و هو مجروح و يبدو عليه أنه أيضا موجوع نزلت إلى مستوه و بدأو
تلعب بفروه و هو لم يسمح لأحد من قبل بلمسه إلا صاحبه بالطبع

«لم أنساك يا صديقي سوف أضمد جروحك أنت الأخر لكن ليس هنا لأنه يجب على مالكك أن يرتاح لأنه متعب و خسر الكثير من الدم»

تحرك و كأنه فهم ماقالته   له وذهب بإتجاه الصالون و جلس أحضرت الإسعافات الأولية و بدات تعقم جرحه و بعدها ضمدته و وضعت له الأكل و جلست تأكل معه 

مرة سبعة أيام على تلك الحادثة على ذلك الرجل لكنه لم يستيقظ و بعد أنتظار هاهو يفتح عينيه و تلك الفتاة جالست أمامه وهي يونا

عندها حاول الجلوس و رأيت أين هو وهناك رأى صدمة حياته و هو أن ماكس الذي لم يسمح لأحد بلمسه يجلس في حضن تلك الفتاة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

MY- rince CHARMINGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن