M A F I A COUNSELLOR | part 13

579 95 130
                                    






أعـيديني إلـي حـيث التقيـنا
وأول نظرة مـنـا إلـينـا

أعيـديني إلـي حضـن الأمـانـي
إلـي ورد تـفـتـح مـن كليـنـا

أعـيـديني فـإنـي الـيوم مـيت
لأُولـد مـثـلمـا لمـا ألتقيـنا


M A F I A  COUNSELLOR |PART 13

<< يـا كُـل بـعـضي >>

شروط البارت ⚠️
300 كومنت
150 ڤـوت
________________________

صَـوت إطـلاق نـار دوي فـي تلك الشِقـه
فـي مُنتصـف هـدوء اللـيل

كـان حـال ذلك القـط الذي يجـلس عـلي شرفتهـا مذعـوراً مـن الصـوت

و نـسمـات الهـواء لـم تَعـود هـادئة إطلاقـاً
يُـسمع صٌوت فقط صوت تنفس جـولييت الصاخب بعدها قـامت بجمع شُتات نفسها و أخبرته بنبره ثابته

~ لا أنـت ولا أي أحـد يستـطيع رفـع السـلاح فـي وجهـي تذكـر هـذا .
ومن ثـم قامت برفع سِلاحها أمـام ووجه تصوبه أسفل ذقـنه

~ حُـبـي لـك ، لا يُـخولك لتطـاول عـلي مستشـارة المافيـا .

عينـاه السـوداء تُراقب ملامح وجهها بهدوء
يحـاول قِرأة تصرفاتها المُبعرثه
عيناها تُخاطب خاصته ولكنها بارده لا تستجيب

أبتلعت مرارة الشعور الذي داهمها بمجرد تذكرها رفعه للسلاح في وجهها و محاولة قتلها بدماء بارده

~ أخـبريني جـولييت ، هـل أحـضرتي احداً غريباً للقـصر واعني بالأحد الغريب هو أحد اعدائنا .

حاولت فعلاً تهدأت نفسها و جعل انفاسها منتظمه ولكنه لا يساعد البته

أمسكته ما ياقة عنقه تجره نحوها بشيء من الحده و العنف الذي قرأهم علي سِماتها

~ لا تُحـاول العبث معـي ، أنت تعـلم بأني أمقـت الخونه و الأن تتهمني بكوني منهم .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 3 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

M A F I A     COUNSELLOR | JK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن