★★

0 0 0
                                    

أهلا أتريدو أن تعرفو شي عني
اليوم؟ بصراحه لما أخذ رأي غيري
دعوني أروي لكم شيء

بصراحه جميله أنا شخص أن خرج
وحده في مكان ما، لا أعرف أين أذهب
أو أين أتجه، يتوقف عقلي فجأ
عن العمل مخبر كامل

جسدي أن يتصرف بنفسه، فقد ذات
مره تركني أبن عمي وحدي في
صاله السينما، ليذهب للحمام،

ولم أنتبه لغيابه حتى أنتها الفلم،
وعندما لاحضت أنه غير موجود
بحثت عنه ولم أجده لهذا خرجت
بسرعه من السينما، لأنني أعتقد
أنه تركني وحدي وذهب

وبقيت أسير في الشارع لساعه
لا أعلم أين أذهب وأين طريق
المنزل، ولهذى أصبحت الساعه
ساعتين، لهذا أضطريت للعوده
لمكان السينما

وعندما عدت وجدته واقف،
ويمسك بل هاتف، ويبكي أجل يبكي
أعتقد أنه قد ضيعني وكان يتكلم
مع جدتي، والتي كانت قد

أخبرت عمي أن يتصل على
الشرطه.......... ليست أول مره
على أي حال أنه فقد غباء مني لأني
أولاً عديم الصب وثانيا، متسرع
لأبعد درجه ومهوب في الغباء
بل طبع

ولكن هذا ليس الأول أو الأخير

لقد كان لدينا عرس لأين خالتي
الكبير، وقد كنت رافض المجيئ
لأنني كنت منشغل بلا شيء، فقد السخريه
وتنمر على صورته هو صغير

ولكن تم أجباري على الذهاب، ولهذا
ذهبت، وأين ذهبت مع أبن خالي
الذي ذهب للحلاق ليعدل تسريحته
وفكرت قليلاً  لما أصبغ شعري
بلون الأسود مره أخرى

بسبب أن لونه المعتاد يعود مجددا
ولهذا قلت له أني سوفه أصبغ شعري
بلون الأسود، وهو قال أنه سيذهب
لأنه قد يتأخر وأعطاني عنوان
أقامه العرس

وبعد مرور بعض الوقت أنتهيت،
وخرجت بسرعه، ووقفت نصف
ساعه أحاول أيقاف سياره أجره
ولكن لا فائده بذلك، حتى وأخيرا
وقفت واحده

عندما وصلت لمكان أقامه
العرس، أدركت أنه مبنه مكون
من طوابق وقاعات أعراس،  فقط
تخيلو ما حدث لي عندى كتشاف ذلك
كدت أجن

ولقد كنت أحاول تذكر الأسم
القاعه الذي كان يتكلمون عنه ولكن لا
فائده، ولم أعرف كيف أسأل، وأصبحت
أذهب هنا وهناك وأدخل بقاعات
مختلفه، حتى ركبت المصعد
وكان أغب شيء فعلته

ركبت فيه، وأنتضرت نزوله، ولكن
أنطفئت الكهرباء، وتوقف المصعد
ورغم أنه ربع ساعه أل أنها كانت
الجحيم، فلقد ضاق تنفسي، ولم
أستطع التنفس بشكل جيد.

ولأني لدي ربو أختنقت، وأغمى
على ولا أتذكر شيء، ألى أن رجل غريب
كان يضرب خدي ويحاول جعلي
أستيقض.

ولقد نقلني للمستشفى، ولأن
عائلتي الكريمه الكبيره لم تلاحض وجودي
بسبب العرس حتى أنته وعاد الجميع
للمنزل حتى لاحضو غيابي وأني
غير متواجد

ولقد أتصلو علي كثيراً ولكني لا أرد
ولكن أتاهم الرد من الرجل الغريب
والذي أكتشفت فيما بعد أنه أحد أقتربي
من جه جدتي...

لم يخبرهم ألى أنه في مستشفى
معينه، ولم يعلم أن كنت ميت
أو على قيد الحياه، ما جعلهم
يأتون للمستشفى وهم يبكون ويصروخون
ولقد أتصل خالي على المغاسل الموته
كما أسميه أنا

وخالي الثاني على صانع توابيت ودفان
وكل هذا وأنا أكل من الطعام الذي
أحضره الرجل الغريب لي والذي
كان أسمه طارق أنه رجل طيب
حقا

وقد كان متزوج أحد من أقارب جدي
وكان مسافر لفتره وثم عاد وقد
تم دعوه زوجته لزواج وحضر معها

دعوني أعود الأن للأصل، لقد هلعت
من مناضرهم، الغبيه وأن كان
أحد في المستشفه هل مات
حقا؟!

وبتالي سألهم طارق أذا كانو
يودون أن يتخلصو مني بأسرع وقت
عندما علم أنهم متصلين بل دفاني
ومحضرين تابوت لوداعي به

البشع بل أمر أنه كان بلون البني،
كان عليهم أن يعرفو أن يزينوه بألوان
زاهيه وفاتحه جميله وليس لون
بني

وهذا موقف غبي يتكلم عني فقط
ولكن أتعلمون ما المضحك بل أمر
أنني أكثشفت أني أكون أخ
صديق أخ طارق. واو من صدفه
غبيه وجميله

والأن أنا أعتبر الرجل قدوه لي وأعلم
أني سأغير هذه القدوه أن ضهر منقذ
أخرى أنا لا أثبت على شيء واحد✨
.
..
.
..
.
..
.
..
.
روبي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 30 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قد تكون أسرارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن