مرحبا أول مرة أجرب أكتب قصة عراقية أتمنى تعجبكم
,
,
" صباح الخير بوية "
" صباح الخير أبنيتي أشو كاعدة من وكت حتى بعده ما أذن "
" أصلا ما نمت ما أجاني نوم خير أن شاء الله أشوفك لابس ومتكشخ "
" أي والله يبنيتي أتصل بي واحد من جماعتي عنده مشكلة قضية ثار و ما ثار تذكرين محسن ألي قتلو أبنه هو "
" أيي أذكر الله يعينهم لحد هسة دم بينهم "
" أيي و العشيرتين تعبو من المشاكل و القتل كل يوم أتصل بي محسن طلب أحظر جلستهم اليوم حتى يفكون النزاع بينهم "
" أذا تدخل بيهة أبوم حسن أكيد يحلهة الله يفتحة بوجهك بوية "
" تسلمين بنيتي هو لعدة نعمة مثلج شيريد بعد من الدنية نسيت لزمي هذه مصروف مال يومين تعرفين أنت الاعقل ب هل بيت و تعرفين شلون ديرينة"
" ولا يهمك تروح وترجع بل سلامة بس ما سلمت على أمي قبل لا تروح"
" أنتي شفتيني يوم كعددت أمج من نومهة و أزعجتهة خليهة نايمة بهناء بعدين أسولف وياهة
ما وصيج بنيتي أوخوج بلكي تحجين وياه حتى ما يبات خارج البيت لو يتأخر عسة يسمع كلمتج"
" من عيوني "
" عزيزتي روح أبوهة تعاي خلي أبوس راسج حتى يفتح الله طريق بوجهي "
.
" ما دام راح أبوي و الساعة هسة بل خمسة خلي أصلي وبعدهي أنضف البيت"
_
أني فاطمة عمري 18 سنة البنت الوحيدة عندي أخو أكبر مني بسنتين من جنت أصغيرة مختلفة عن كل الاطفال و البنات
ما أحب أطلع ولا أحب أروح للسوك والدي كان يخاف علي من كلشيء وكان يحميني لدرجة ما قبل أدخل مدرسة و لا قبل يكون عندي موبايل الكل يعرف أن الشيخ رضى عنده بنت بس ما حد شافني يمكن لبعظ يضن أن هذه تخلف أو عائلتي ما تثق بي بس بل عكس
عائلتي يثقون بي لدرجة بس هم يخافو علي من المجتمع و أنا أحب تصرفاتهم هذي عادي حتى أذا ما درسة يكفي أنو أخوي يعلمني الكتابة و القراة بل نسبة للموبايل شيء أكرهة كضيت طفولتي بل مطبخ أتعلم الطبخ و الخياطة من أمي و بنفس الوقت أهتم بيهم لأنو أمي مريضة أشوف حالتهة شلون تتعب بل بيت وهذه يأذيني صرت أطبخ وانظف وأنا عمري عشر سنوات أغسل ملابس أبوي وأخوي صار كل لي في البيت يعتمد علي وأكثرهم أبوي ألي كان يجيب الراتب وينطينياه حتى أدير أحتياجات البيت بيه رغم أنو أخوي أكبر مني والمفروض هذي المسؤلية عليه الى أنو أبوي ما كان يثق بيه يعني بسبب عقله و تصرفاتة المتمردة والطايشة
أنت تقرأ
سأجعلك تتمنى الموت
Mystery / Thrillerيتزوجهة لحتى تكون خادمة لزوجتة الاولى و أبنهة بس بعدين يوقع بحبهة و يصير يغار عليهة من كل شخص بس هي تقرر تدوس على كلبهة و ما تعبرة ولا تسمحلة يتقرب منهة ويلمسهة\رواية عراقية خيالية بقلمي أول مرة أكتب من هذا النوع لا تقصرو بل دعم