🧚🏻♀️مستمرة 🧚🏻♀️
يا ترى، مالذي سيفعله جونغكوك حين تُشعل أسورته، تلك التي التفَّت بعناية حول يديه، عند لقائه بتايهيونغ؟
وما عسى أن يكون ردُّ فعلِ تايهيونغ حين يُدرك أنه من نسلِ سحرةٍ عظماء، وأنه رفيقُ جونغكوك؟
♦كوبل رئيسي • 𝑻𝑨𝑬𝑲𝑶𝑶𝑲
♦• َ𝒕...
في حديقة المنزل الكبيرة، كانت أجواء العائلة تعج بضحكات الأطفال وصيحاتهم.
ركضت إيلين، ابنة جيمين ويونغي الصغيرة، خلف أبناء جونغكوك وتايهيونغ ، بينما كانت ممسكة بمكنسة وكأنها تسعى لمعاقبتهم على أمر ما.
إيثان وآيان وأخيها الأكبر ليام، الذي كان يشبه يونغي في ملامحه وسلوكه.
استمروا في الصراخ والاستنجاد بآبائهم، راجين منهم أن ينقذوهم من "المطاردة الشرسة" التي لم تتوقف.
من الشرفة العالية، كان جيمين يراقب المشهد بابتسامة عريضة، وهو يحتسي كوب الشاي الساخن، بينما يهز رأسه ضاحكًا على شقاوة الأطفال.
وفجأة، انضم تاي إليه، يحمل على ذراعه ابنه الصغير جونسان، البالغ من العمر سنتين، الذي كان يغمض عينيه وينظر إلى أبيه بفضول.
استدار تاي نحو جيمين مبتسمًا، وسأله "ما الذي يضحكك بهذا الشكل، مينى ؟ ما الذي تراه هناك؟"
أشار جيمين بيده نحو الحديقة، قائلاً بضحكة صاخبة "انظر بنفسك! إنه عرض خاص للأطفال!"
فتح تايهيونغ عينيه بدهشة عندما شاهد إيلين تلاحق الصبيان وهي تصرخ وتلوح بالمكنسة، وأبناءه يركضون في كل اتجاه، يستنجدون بأصوات مفعمة بالبراءة "ماما! ماما! أنقذنا!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مين ايلين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
