(7)

11 4 0
                                    

ها أنا أكتب ذكراي السابعة و لا أعرف عنك شيء ،  لازالت الصدفة لم تجمعنا ،  لازلت أجهل الكثير عنك و عن ما تفعله في اوقات فراغك  اراقبك من بعيد لا استطيع الاقتراب كثيرا ،  احاول بشتى الطرق ان لا تكون ضمن يومي فيعم الخراب داخلي و أجد نفسي نفسي أعود إليك مجددا لأرى ابتسامتك  ...















ان في ابتسامتك شيء يشدني إليك يميتني و يحييني  ...

براغما ، الحب الأبدي. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن