WHY ME||00

84 10 4
                                    

[WHY ME]

ـ فِـي قَـلْـبِـيْ إِمِـرَأَة مُـجْـرِمَـة قَـتَـلَـتْ بِـعَـيِـنِـي جَـمِـيـع نِـسَـاء الأَرّضِ.

ــ

ـ لَاْ تَـقْـتَـرِب مِـنِّـيٍ نَـحْـنُ هَـكَـذَا نـَقَـع فِـيْ الـخَـطِـيْـئَـة!

ـ أَيُ خَـطِـيْـئَـة يَـا تَـعُـوِيْـذَتِـي ، هَـل صَـدقّـتِـي بِـأنِّـيْ أَخَـاْكِ؟

ــ

هُـوَ إِبِـنُ زَوُج أُمِّـيْ وَ أَنَـا أُخّـتُـه فِـيْ الـقَـاْنُـوْن لَـكِـنْ لِـمَـاْ قَـلّـبِـيْ يَـمِـيْـلُ لَـهُ؟

ــ

- لَاْ تُـقَـلِـلِيْ مِـنْ شَـأَنِ الأَشَـيَـاء التِيْ سَـأَفْـعَـلُـهَـاْ لَـكِيْ فَـأنْـتِ لَاْ تَـعَـرِفِـيْ مَـا الذِي يَـنْـسُـجُـه عَـقْـلِـي بِـكِ.

ــ

انَـا وَقـعـتُ فِـي حُـب شَـخصٍ خَـطـأ وَ لَـكـن الخَـطـأ يُـعـجِـبـنِـي.

ــ

ـ مَـع كُـل خَـطـأ سَـتَـفـتـعـلِـيـنُـه سَـأخـذُ قُـبـلـة.

ـ وَ مـَاذا إِن سَـقـطُ فِـي الإمـتحَـان؟

ـ لَـن أتَـردد فِيْ أخَذ عُـذَرِيَتُك.

ــ

- الحُبُ هُوَ أَنْ تَكْتَفِيْ بِيْ وَ أَنْ لَاْ تَكْتَفِيْ مِنِيْ ، فَهَلْ تُحِبُنِيْ ؟

ــ

- كَيّفَ لَاْ أُحِبُكِ وَكُلُ نَبّضَةٌ مِنْ قَلْبِيْ تَهْتِفُ بِإِسِمُكِ؟

ــ

- أَنّاْ لَاْ أَنّظُرْ لِأُنّثَىْ كَمَاْ أَنّظُرُ لَكِ فَأَنّتِ إِمْتَلَكْتِ عَيّنِيْ قَبّل قَلْبِيِ.

ــ

- وَ مَاْ كُنّتُ أؤمِنُ بِالعُيُونِ وَ سِحِرَهَا حَتَّىْ دَهَتْنِيْ بِالهَوَىْ عَيْنَاكِ.

ــ

ـ لَا أَعرفُ العُمر المُتَبَقِي لِيْ وَ لَكِن أُرِيْدُه كُله مَعكِ.

ــ

ـ لَن تَكُونِي لَغَيِرِي مَا دُمُتِي حَيَة جِيُون نَاتَالْيَا.

WHY MEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن