﷽
الكاتبة:زَهراء آل أسد
طَرف شفافك دوه
ما ودك تداويني؟***
-شهم:جالس بنافد صبر منتظر سند اهز برجلي بتوتر و تشوش عَقلي اندگت الباب فتحها دهاق دخل سند يحچي ويَّ! دهاق لكن جمد بمكانة وفتح عيونة بصدمة و انظارة تتنقل حول الجگارة و النفس الأسحبه منها .
دام سند على هل وضعية البعض من الدقائق وكأنوا يستوعب الي شافتة عيونة يفسر ما رأه اقرب عليَّ مد ايده عليَّ من خلال راشدي شارح وضع سند و الصدمة بي لكن ما اهتميت .
مسحت طرف شفتي بأبهامي و أبتسمت بوجه حاول يعرف من خلال كلمة وياي منو الي علمني على التدخين لكن محاولاتة بادت بالفشل لان محد علمني على التدخين شهم علم روحة على التدخين .
حاولت اهدأه حتى افتح وياه الموضوع الي استدعيتة بي جلست بصفة احاول أفهمه السالفة و المقصد من كلامي .
سند كان أول شخص أخذ رأية و اصارحة بالموضوع
سحبت نفس بعمق من الجگارة انظاري حول الجگارة شلون تتأكل بروحة نفس روحي بالضبط بس الأختلاف الوحيد هيَّ يخلص تأكلها اني ميخلص .
تنهدت و طفيت الجگارة وجهت انظاري السند و سند انظارة تتنقل حول ملامحي يحاول يفهم الموضوع من دون كلامي لكن مستحيل يگدرلها .
تحولت ملامح سند الى توتر بعد ما زاد صمتي احس روحي مارست علي "العقاب الصمتي" .
تنهدت و طبطبت على رجلة و بديت وياه الموضوع
-شهم:سند .
-سند:نعلعلا عشيرتة مو قلقتني احچي .
-شهم:اريد اخذ رأيك بموضوع .
-سند:الي هوَّ؟
-شهم:سند اريد اطلع من بيت عمي .
عقد سند حاجبة بأستغراب و كأنوا ما كان متصور هيچ كلام يطلع مني .
رفع حاجبة بتسأل و أردف
-سند:سبب؟؟
-شهم:سند اني كبرت لازم أعتمد على نفسي و اشتغل و أعيش وحدي لشوكت عمي يظل يصرف عليَّ؟
باوعت السند نصيت نبرتي الصوتية و اردفت
-شهم:من غير سالفة لارا .
-سند:أي صح حقك .
-شهم:أي شگلت؟
أنت تقرأ
هوس الأشهم
Actionأحداث لا تَكُن في الحُسبان رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، ليبدأ خْطواتة بمُراقبتُها، لتصبِحُ المسأله لدى الرجل تحدي، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد الطرُقات لَكن....هل يحظى بقلبِ أنثى التحدي؟ أم يبقى مُقيد لها على مَر الزمان!