لا يُسمى عيد مولدي، بل يُسمى يوم بدء اللعنة، لعنة لا تنتهي الا بموتي...و من لا يتمنى موتي، فالجميع ينتظر يوم وفاتي حتي يحرقوا جثماني احتفالًالأنتهاء شر وجودي... برغم انني لست السبب، اليوم الوحيد الذي كانت تزداد فيه مصائب القرية و الي اي مكان اذهب اليه...وجودي مثل العاصفة تدمر اي شيء امامها، برغم ان العاصفة ليس لها دخل بتدميرها...لكن هذه طبيعتها... الجميع كان ينفر مني خائف علي حياته، و من كان يتحدى القدر يلقى مصيره يا اما معتوه...او في اعداد المفقودين...الموتى بمعنى اصح لم اجرب طعم الحب الذي كان يكتب في الكتب و الروايات، ولكن ما لا اعرفه هو ان هناك شخص ينتظرني، شخص يريد وجودي، شخص يتمنى رؤيتي حتى لو من بعيد، شخص يتقبل طبيعتي ولا يخشى العقاب، و بسبب عناده امام القدر...لقد فاز، ولكن بعد فوات الاوان
الرواية مناسبة لجميع الفئات العمرية، لا اسمح في اخذ فكرة الرواية، اذا كان احد يرغب في ترويج الرواية انا موافقة، اعتذر عن اي خطأ في الكتابة او السرد احاول جاهدة ان اصلح اخطائي الإملائية و السرد افضل، اتمنى ان تنال اعجابكم و اذا نالت اعجابكم اتشرف بقراءة تعلقاتكم...
متنسوش تقولولي اي رأيكم في الانترو و هبقا مبسوطه جدا وانا بشوف كومنتاتكم اول رواية ليا اكتبها و انزلها و يارب تعجبكم اشوفكم في البارت الجاي ان شاء الله🌼.
