«بسبب انقطاعي ما حبيت اطول عليكم بالبارتات »
.
.لماذا اصبحت بارداً؟
بعض الوجوه لا تستحق الابتسام لها
.
صحى من النوم حاول يقوم لكنه حس بألم اسفل ظهره تذكر ليلة امس و رجع انسدح
وليد: قووم يا كلب
حاول وليد يصحيه كذا مرة لكن ما في استجابة لين جمع كل قوته و طيحوه من السرير
يصحى مستحيل سحب الغطا و رجع كمل نومه ولا كأن شي صار
وليد بعصبية: يارب صبرني عشان لا اقتله
قام و يحس بنفس الالم مشى للحمام و هو يتحلطم
فتح حيدر عيونه و هو يكتم ضحكته من حلطمة وليد عليه
مسك ظهره بالم نتيجة الطيحة
قام و راح ورا وليد يالي كان بيفصخ ثوبه
وليد: اطلع ابي اتروش
حيدر بخبث: تخجل إذا ناظرتك وانت تفصخ بس ما تخجل لمن افصخك انا مو كذا
وليد بعصبية: إذا فيك خير ضل بعد ثلاثة 1
حيدر: شبتسوي يعني
وليد: 2
قفل حيدر الباب تنهد وليد تروش لف الفوطة على خصره و طلع كان حيدر جالس يطقطق بجواله و مبتسم
وليد: تكلم منو؟
حيدر: هاا؟
وليد: اشوف الابتسامة شاقة وجهك تكلم منو؟
قفل حيدر الجوال و هو يقوم يعدل ثوبه
حيدر: ما حدا
وليد: اممم طيب انا بلبس و حنزل
حيدر: تمام بتروش و الحقك
.....
عم الصمت المكان الكل مصدوم من ذا الخبر
طلال: بس مو كأنك تسرعت يابا
الجد: لا اشوف ان ذا القرار الصح
فؤاد: طيب كيف نلحق نجهز الترتيبات ما يصير اسبوع
الجد: انا مجهز كل شي ما عليكم مو باقي غير تشتروا الثياب
فؤاد: واضح انك مخطط قبلها

أنت تقرأ
شُـهـقُـأّتٌـ مًــحًرمًةّ
General Fictionآضحًکْ علىَ نِفُسِيَ کْلَ يَوٌمًآ وٌ آقُوٌلَ آنِکْ لَآ تٌعٌنِيَ لَيَ آيَ شُيَء وٌآنِآ آحًدٍثً طِيَفُکْ يَآ مًنِ هّوٌآکْ آعٌزٍنِيَ وٌ آذِلَنِيَ کْفُ عٌنِ آلَبًعٌآدٍ وٌ تٌعٌآلَ ضمًنِيَ ............. تبدأ قصة بطلنا تيم في بيت جده لمن يسمع خبر بيصدمه...