أسيرة ذكراي-00-

6 1 0
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


آنا، تلك الروح التي تحمل في قلبها الكثير من الذكريات، وجدت نفسها عالقة في لحظة من الماضي، وكأن الزمن توقف هناك ولم يسمح لها بالمضي قُدماً. تعود بذاكرتها إلى تلك اللحظة مرارًا وتكرارًا، وكأنها تعيد شريطًا قديماً من حياتها. ربما كانت ذكرى حُب، أو لقاء مؤثر، أو وداع مؤلم، لا تزال تتشبث به وكأنها تخشى أن تنساه.
تشعر أن تلك اللحظة هي جزء منها، جزء من روحها، شيء تعجز عن تركه خلفها رغم محاولاتها المتكررة. كلما حاولت الابتعاد، وجدت الذكرى تعود بأدق تفاصيلها، تملأ عالمها وتعيد إليها مشاعرها القديمة التي تجعلها عالقة بين الأمس واليوم.





☆ To be continued ☆

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 06, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أسيرة ذكرايحيث تعيش القصص. اكتشف الآن