Part32(النهاية)

139 9 3
                                    

مرحبا بنات كيفكم
طبعا نقدر نقول وصلنا النهايه وهذا بيكون اخر بارت
استمتعوا من الـ6000 كلمه
.
.
.

كان كليهما منسجم بتلك الرقصه
وهما يتمايلان تحت تلك الاضواء الخافته
ولكن كان ضوء عيناها هو من ينيره

ليقربها منه اكثر واكثر وجسدها ملتصق به
يتامل وجهها لتبتسم بخجل امام وجهه لينطق بصوت مخدر بينما يتلمس خصرها بخفه

(بماذا.... تفكرين ايتها الصغيره)

لتقترب منه بخفه تطبع تقبله بخفه ليبالدلها بخفه
مرت ثواني لتفصلها بخيط من العاب

ليعاود مزج شفتيهما يمتصها
لتفصل قبلتهما لتنظر ناحيته

(هل تعلم ماذا... تذكرت)

نظر ناحيتها ليرى شبح الابتسامه يتسلل الى ثغرها
ليزيل تلك الخصله التي تمردت على وجهها

(ماذا)

لتنظر ناحيته بخمول

(اول لقاء بيننا... اول مره رايتك بها وتقابلت عينانا... كانت داخل ذلك المكتب.... الى الان اتسائل ماذا كان سيحدث لو لم اتي)

لينظر ناحيتها بينما ابتسامه ثغره لينطق بصوت خافت بينما ينظر لها بحب

(اجل اتذكر..... ولكن ذلك لم يكن اول لقاء بيننا)

لتعكف حاجبها بانزعاج بينما ترمقه
غير مستوعبه ما ينطق به لتعاود الابتسامه مره اخرى

(انا لم اقصد اول مره رايتني.... بل اقصد اول مره التقينا)

ليومى لها بخفه بينما ينظر ناحيتها

(اعلم صغيرتي.... ولكننا التقينا مره قبل ان تتوظفي عندي بخمس اشهر)

لتعكف حاجبها وهي تحاول التذكر ولكن لا فائده

(لا اتذكر.... متى)

لينظر ناحيه فضولها الذي اعتلها
ليمسك يدها يلفها حوله لتعاود الارتطام بصدره مجددا ليقرب وجهها منه

(ساعطيك فرصه... يومين فقط و ستذذكرين وان لن تفعلي ستعاقبين)

رمقته بانزعاج

(يااا جونغكوك اخبرني ارجوك...... كيف ساتذكر حادثه حدثت منذ اكثر من ثماني سنوات)

ليمسك خصرها يقيدها عندما لاحظ تنططها
ليقربها منه بسرعه يحيطها كالقط المشاكس

My bitch (عًِاهُرتيً) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن